إحباط محاولة تهريب 187 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة في إرسالية طاولات طعام
خطيب المسجد الحرام: بعض الناس يدعون الأولياء ويستغيثون بهم وقد أبطل الله هذه الشبهة
توضيح من حساب المواطن بشأن عداد الكهرباء
القيادة الآمنة أثناء المطر تسهم في تجنب الحوادث
الدخان الثالثي.. بقايا سامة تهدد البيئات المغلقة
توقعات بطقس شديد البرودة اليوم على عدة مناطق
السعودية ترحب بقرار أمريكا بشأن إلغاء العقوبات المفروضة على سوريا
مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
حذرت دراسة حديثة من خطورة حمية الكيتو، حيث من الممكن أن تزيد من خطر الإصابة بـ7 أمراض شديدة الخطورة.
ويقوم اتباع نظام كيتو الغذائي، بتقليل تناول الكربوهيدرات، وتناول الأطعمة التي تحتوي على الدهون عالية الجودة باعتدال.
وحمية الكيتو هي مصطلح شامل يستخدم لوصف مجموعة من الحميات التي تتمحور حول الدهون، مما يجبر الجسم على الاعتماد على نوع من الوقود ينتجه الكبد من الدهون المخزنة المعروفة باسم الكيتون، بدلًا من السكريات. ومن أجل تحقيق ذلك، عليك حرمان الجسم من الكربوهيدرات والوصول إلى حالة الكيتونية.
ووجدت الدراسة أن حمية الكيتو تزيد من خطر الإصابة بالإمراض الخطيرة التالية:
يذكر أن النظام الغذائي اليومي الذي يتكون من أطعمة مثل المأكولات البحرية والخضروات عالية الدهون مثل الأفوكادو والهليون والجبن والزبدة واللحوم هو مفتاح النظام الغذائي الكيتوني.
وأظهرت الأبحاث السابقة فاعلية هذا النظام الغذائي، مع آثاره الإيجابية على فقدان الوزن والسكري والصرع، بالإضافة إلى ادعاء البعض أنه مفيد لبعض أنواع السرطان ومرض الزهايمر.
وفي دراسة حديثة بقيادة لي كروسبي مديرة برنامج التثقيف الغذائي في لجنة الأطباء للطب المسؤول، أعاد الباحثون فحص نظام كيتو الغذائي مع نتائج مذهلة. وخلصت مراجعة كروسبي وفريقها إلى أنه على عكس المعتقدات السابقة، فإن التطبيق الوحيد المثبت لنظام كيتو الغذائي هو إمكانية اعتباره جزءًا من علاج شامل للصرع.