ترتيب دوري روشن بعد فوز الهلال على الأهلي الأجواء الصيفية تبدأ في الظهور تدريجيًّا خلال مايو رحلة تاريخية لطائرة F-16 بقيادة الذكاء الاصطناعي بدون تدخل بشري القادسية يصعد رسميًّا لـ دوري روشن 2024/ 2025 الأسهم الأمريكية تغلق على ارتفاع فوز ثمين لـ كريستال بالاس ضد مان يونايتد برباعية قصة إصابة شاب بالشلل والجلطة بنادي رياضي بسبب الهرمونات القبض على مواطن حرض بالاعتداء على الآخرين في نجران هاتف آيفون 15 برو ماكس يتصدر مبيعات الهواتف الذكية وظائف إدارية شاغرة لدى وزارة الطاقة
يلعب حمض الفوليك أو الفولات (فيتامين B-9) دورًا كبيرًا في تكوين خلايا الدم الحمراء، كما تساعد الخلايا على النمو وعلى أداء وظائفها بشكل صحي لدى الأطفال حديثي الولادة.
ويوجد حمض الفوليك بشكلٍ رئيسي في الخضراوات ذات الأوراق الخضراء الداكنة، والبقوليات، والبازلاء، والمكسرات، ومن بين الفواكه الغنية بحمض الفوليك: البرتقال والليمون والموز والبطيخ بأنواعه والفراولة، وتوجد الفولات داخل الأطعمة المصنعة على شكل حمض الفوليك، وهو مكون رئيسي في فيتامينات ما قبل الولادة وفي العديد من الأغذية الغنية بالعناصر الغذائية مثل حبوب الإفطار والمعكرونة.
ومؤخرًا أعلنت وزارة الصحة في بريطانيا اعتماد إضافة حمض الفوليك إلى الدقيق للحد من أمراض العمود الفقري التي تهدد حياة مئات الأطفال سنويًا.
وقال وزير الصحة إن حمض الفوليك آمن وسيحدث فرقًا كبيرًا للعديد من العائلات وإضافته إلى الطعام أثبت مساهمته في تقليل عيوب الأنبوب العصبي لدى حديثي الولادة.
وتؤكد المنظمات الصحية الدولية أن النظام الغذائي المفتقر للأطعمة الغنية بالفولات أو حمض الفوليك يمكن أن يتسبب في الإصابة بنقص الفولات، وربما يحدث نقص الفولات أيضًا لدى الأشخاص المصابين بحالات مرضية معينة؛ مثل الداء البطني، الذي يمنع الأمعاء الدقيقة من امتصاص العناصر الغذائية من الأطعمة (متلازمات سوء الامتصاص).
وتنصح منظمة اليونيسيف بالرضاعة الطبيعية في خلال ساعة من الولادة باعتبار أن ذلك هو أغلى هدية يمكن للأم أن تقدمها لطفلها الجديد، حيث إنها تقلل احتمالات وفاة الطفل في أول 28 يومًا من حياته بشكل كبير.