وظائف شاغرة في الصندوق السعودي للتنمية
وظائف شاغرة بـ البنك الإسلامي للتنمية
وظائف إدارية شاغرة لدى وزارة الطاقة
القبض على مواطن لتهريبه ونقله مواد مخدرة بجازان
الهيئة الملكية لمدينة الرياض تستعرض مشاريعها في التراث العمراني في أسبوع الترميم الدولي
وظائف شاغرة في الهيئة العامة للأوقاف
وظائف شاغرة بمركز نظم الموارد الحكومية
الأمن البيئي يستعرض أحدث التقنيات والآليات بمعرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2025
بيع صقر طرح بـ100 ألف ريال في افتتاح مزاد نادي الصقور السعودي 2025
وظائف شاغرة لدى مجموعة تداول
أعلن اتحاد الغرف التجارية السعودية عن موافقة الهيئة العامة للتجارة الخارجية على التشكيل النهائي لمجلس الأعمال السعودي السويدي في دورته (1443-1447) بتسمية لبنى العليان رئيسة للمجلس ورئيسة للجنة التنفيذية، ومحمد بترجي وسعود السليمان نائبين.
وتعتد لبنى العليان من الكفاءات الاقتصادية المعروفة بالمملكة، ونموذجا للمرأة السعودية التي استطاعت أن تضع بصمة واضحة في العمل الاقتصادي، حيث تتمتع بكفاءات عالية ، وهي عضو في العديد من مجالس الإدارة والأمناء والمجالس الاستشاريّة في شركات ومؤسّسات وجامعات محليّة ودوليّة، وقد اختارتها مجلة تايم من ضمن أكثر 100 شخصية تأثيراً، ومجلة فورتشين من ضمن أقوى السيدات في العالم لعدّة سنوات متتالية، ومجلة فوربس كأحد أقوى قادة الأعمال.
وعبرت العليان عن تقديرها للثقة الكبيرة التي أولاها لها ولنائبيها أعضاء المجلس باختيارهم لتولى هذه المناصب، وأكدت أنها ستبذل المزيد من الجهد لتطوير أعمال المجلس وتفعيل دوره في تنمية العلاقات الاقتصادية البينية بين المملكتين من خلال تعزيز العمل المشترك بين قطاعي الأعمال السعودي والسويدي وتشجيع قيام شراكات تجارية واستثمارية بين الجانبين والتعريف بالفرص الاستثمارية في كلا البلدين والعمل على تذليل العقبات التي يواجهها رجال الأعمال في علاقاتهم التجارية والاستثمارية واستقطاب مقرات رئيسية للشركات السويدية للمملكة.
يذكر أن مجالس الأعمال السعودية الأجنبية البالغ عددها (36) تعمل بإشراف ومتابعة الهيئة العامة للتجارة الخارجية، وتحت مظلة اتحاد الغرف التجارية السعودية بهدف تنمية العلاقات الاقتصادية بين المملكة والدول الصديقة والشقيقة وزيادة فرص وصول السلع والمنتجات السعودية للأسواق الخارجية، إضافة إلى تشجيع الاستثمار الأجنبي، وتضم المجالس في عضويتها مجموعة من أصحاب الأعمال السعوديين مع نظرائهم من الدول الأخرى، يشكلون تجمعاً اقتصادياً يمثل مختلف قطاعات الأعمال الاقتصادية.