سماء السعودية والعالم القديم بلا بدر هذا الشهر ورصد قمر سمك الحفش
فرنسا وألمانيا ومصر وتركيا والاتحاد الأوروبي.. 5 اتصالات من فيصل بن فرحان لبحث تطورات الأوضاع في غزة
هيديو كوجيما يكشف الأسرار الحصرية لتطوير لعبة Death Stranding 2 خلال مؤتمر الرياضة العالمية الجديدة 2025
ابتكارات رائدة في قطاع الطرق تسهم في رفع كفاءة البنية التحتية
30 يومًا تفصلنا عن الخسوف الكلي للقمر
الأفواج الأمنية تقبض على 6 مخالفين لتهريبهم 63 كيلو قات
إحباط تهريب 100,800 قرص إمفيتامين في جازان
المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور يعرض صقرًا يقطع أكثر من 600 كيلومتر في 8 ساعات
إحباط محاولة تهريب أكثر من 400 ألف حبة من كبتاجون مُخبأة في فرو أغنام
خطيب المسجد النبوي: مدوا يد العون لمن أنهكهم الجوع في فلسطين عبر القنوات الرسمية الموثوقة
أكد طلال الميمان الرئيس التنفيذي لشركة المملكة القابضة، أن الشركة لديها ما يكفي من السيولة لإجراء استثمارات جديدة دون الحاجة للجوء إلى الصفقة الأخيرة التي تم من خلالها بيع نصف حصة “المملكة القابضة” في شركة فورسيزونز القابضة لشركة Cascade Investment التي تعود ملكيتها إلى الملياردير بيل غيتس، بما يعادل 23.75% بقيمة إجمالية تبلغ 8.29 مليار ريال، واحتفاظها بنسبة 23.75%.
وقال في مقابلة مع “العربية”، إن الشركة لا يزال لديها ما يقارب 4.5 مليار ريال من النقد، قبل الصفقة، والذي يمكنها توظيفه في استثمارات جديدة، أما ما سيأتي في يناير 2022 من بيع حصة “فورسيزونز” فيعتبر نقداً جديداً سوف يكرس لاستخدامات جديدة أو لتعميق استثمارات “المملكة القابضة” القائمة.
وأوضح أن القرار لا يستند إلى الظروف الوقتية ومرور بعض الاستثمارات بدورات اقتصادية معينة، بل يتم دائما بناء على الجدوى الاقتصادية والعوائد.
وتابع قائلاً: “المملكة القابضة شركة متمرسة في مجال الاستثمار والتوقيت ليس الأساس في اتخاذ القرار، بل العائد على الاستثمار والقيمة المضافة للمستثمرين إلى جانب الأرباح المحصلة من عائد الاستثمار”، واصفاً الصفقة بـ”الممتازة” بين شركتين كبريين بالنظر إلى القيمة الدفترية.
واعتبر الرئيس التنفيذي لشركة المملكة القابضة أن قيمة الصفقة عادلة ومتوافقة مع العودة المرتقبة لقطاع الضيافة إلى ما قبل كوفيد-19.
وحول دور عائدات صفقة “فورسيزونز” في تخفيف ضغط المخصصات، أوضح الميمان أنها ستخصص بشكل أساسي للاستثمارات الجديدة فيما سيذهب جزء منها للقروض القائمة التي هي في معظمها قروض مدورة، لكن في حال عدم توفر استثمارات جديدة للانفتاح على الأسواق العالمية سيتم حينها استخدام النقد لتقليص القروض وتخفيض تكلفة الاستدانة.
وأشار إلى أن “المملكة القابضة” أكثر حذرًا في اتخاذ قرار الاستثمار في الوقت الحالي، لارتفاع الأسواق، لكنها في نفس الوقت وخلال عام الجائحة 2020 وضعت برنامجا استثمارياً تم تنفيذ جزء كبير منه، وخلال الأسابيع القادمة من المتوقع إكماله عبر شراء أسهم في بعض الشركات.