أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية خطيب زاده، أن الحوار مع السعودية، يمكن أن يؤدي إلى ضمان الأمن والاستقرار، في المنطقة”.
ولفت، في تصريحات، إلى “أننا على تواصل مع الجانب السعودي، بشكل مستمر، والمفاوضات وصلت إلى مرحلة جدية أكثر”.
وتابع “أننا بحثنا مع السعودية، عددًا من الملفات المشتركة، والملفات الإقليمية، وبينها الشأن اليمني”.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية خطيب زاده إن محادثاتنا مع السعودية في تقدم، وفقا لـ”الشرق الأوسط”.
