السعودية الأولى عالميًّا في نمو منظومة الابتكار وريادة الأعمال والشركات التقنية
طريق مكة بوابة العبور الميسّر إلى مناسك الحج بخدمات نوعية وتقنية متقدمة
فرضية طوارئ في قطار المشاعر المقدسة غدًا بمشاركة عدة جهات
وظائف شاغرة لدى CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة بـ شركة سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في فروع طيران أديل
وظائف شاغرة لدى رتال للتطوير العمراني
وظائف إدارية شاغرة بـ شركة المراعي
وظائف شاغرة في وزارة الصناعة والثروة المعدنية
وظائف شاغرة لدى مطارات جدة
أعلن الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، جاهزية الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي لاستقبال المعتمرين والمصلين والزائرين بالحرمين الشريفين بكامل الطاقة الاستيعابية وجميع الإجراءات الاحترازية وفق بيان وزارة الداخلية فيما يخص صدور الموافقة الكريمة على تخفيف الإجراءات الاحترازية الصحية ابتداء من يوم الأحد ١١-٣-١٤٤٣هـ الموافق ١٧ -١٠- ٢٠٢١م.
حيث ذكر الرئيس العام جاهزية المسجد الحرام والمسجد النبوي باستخدام كامل الطاقة الاستيعابية في ظل ما توفره حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهد الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهم الله- من إمكانيات وخدمات تسخرها الرئاسة العامة للمحافظة على سلامة قاصدي وزوار الحرمين الشريفين وتسهيل مناسكهم وعباداتهم.
وشدد معالي الرئيس العام على تطبيق ما ورد في البيان والتزام جميع العاملين والعاملات والزائرين والزائرات بارتداء الكمامة في جميع الأوقات وفي كافة أروقة الحرمين الشريفين، والاستمرار في استخدام جميع التطبيقات الرسمية لأخذ مواعيد العمرة والصلاة في المسجد الحرام والروضة الشريفة بالمسجد النبوي، لضبط الأعداد.
وطالب قاصدي الحرمين الشريفين بالتعاون مع الجهات المعنية والعاملين بالحرمين الشريفين، وتطبيق جميع الإجراءات الاحترازية خلال تأديتهم لمناسكهم، لتكون البيئة الصحية داخل الحرمين الشريفين آمنة للجميع.
وشدد على منسوبي ومنسوبات الرئاسة العامة بتطبيقهم جميع الإجراءات الإحترازية وتطبيق جميع التعليمات الصادرة من الجهات المسؤولة لتحقيق تطلعات ولاة الأمر – حفظهم الله- وضمان سلامة الجميع.
شاكرًا وحامدًا الله -عز وجل- على انحسار هذه الجائحة، وسائلا العلي القدير أن يجزي خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين خير الجزاء على ما يقدمونه من عناية واهتمام بالحرمين الشريفين وقاصديهما.