فيصل بن بندر يؤدي صلاة الميت على عبدالله بن فهد بن عبدالله آل سعود
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10536 نقطة
استدعاء 459 سيارة MG3 بسبب خلل بمقعد السائق
انطلاق خدمة الميل الأول والأخير لدعم مستفيدي حافلات المدينة
هيئة العقار: 28 يومًا لانتهاء مهلة تقديم طلبات التسجيل العيني بمنطقة الرياض
خطوات إصدار بطاقة هوّية وطنية بدل مفقود عبر تطبيق أبشر
أمانة العاصمة المقدسة تُنجز أكثر من 94 ألف خدمة خلال نوفمبر
بناءً على ما رفعه ولي العهد.. الملك سلمان يوجه بتمديد العمل ببرنامج حساب المواطن والدعم الإضافي حتى نهاية 2026م
شرط مهم للحصول على دعم سكني
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم دون ترخيص في محمية الملك عبدالعزيز
أكد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية مصر العربية، أسامة بن أحمد نقلي أن مشروع الربط الكهربائي بين المملكة العربية السعودية وجمهورية مصر العربية يعد مشروعاً ضخماً وواعداً، وسبقه مشروعات أخرى في مجالات التنمية العمرانية والإسكان، فضلاً عن المشروعات الصناعية والزراعية، مشيرًا إلى أهمية التعاون بين القطاع الخاص في المملكة ومصر من خلال رجال أعمال يمثلون كافة قطاعات التنمية في البلدين.
#فيديو
مشروع الربط الكهربائي السعودي المصري.#واس_اقتصادي pic.twitter.com/fMYbC6GVSt— واس الاقتصادي (@SPAeconomic) October 5, 2021
وقال السفير نقلي في مؤتمر صحفي مشترك مع معالي وزير الكهرباء والطاقة المتجددة المصري محمد شاكر المرقبي ومعالي وزيرة التعاون الدولي المصرية الدكتورة رانيا المشاط الذي عُقِدَ بالقاهرة اليوم عقب التوقيع على عقود ترسية مشروع الربط الكهربائي بين المملكة ومصر، لتبادل قدرات كهربائية تصل إلى 3 آلاف ميجاوات، بتكلفة إجمالية 1.8 مليار دولار، إن هناك ما يقارب 70 اتفاقية وبروتوكول ومذكرة تعاون مبرمة بين البلدين الشقيقين على مدى التاريخ، تغطي جميع قطاعات التنمية دون استثناء، وتحقق التعاون والتنسيق فيما بين الأجهزة المعنية بالبلدين.
وأضاف سفير المملكة لدى مصر أن “ما نراه اليوم وما رأيناه في السابق من اتفاقيات أُبرمت فيما بين المملكة ومصر، ومن مشاريع مشتركة فيما بينهما، يؤكد على عمق العلاقات بين البلدين الشقيقين والحرص الدائم من قيادتي البلدين على تنميتها وتطويرها في كافة المجالات بما يخدم مصلحتي البلدين والشعبين الشقيقين، ويحقق تنميتهما ونهضتهما المشتركة”.
وأكد وزير الكهرباء والطاقة المتجددة المصري من جانبه، أن تبادل قدرات كهربائية تصل إلى 3 آلاف ميجاوات بين المملكة ومصر كافي للغاية في مشروع الربط الكهربائي بين البلدين، لافتًا الانتباه إلى أنه لا مانع من زيادة هذه القدرات الكهربائية لأكثر من ذلك ولكن حسب الطلب في الفترة المقبلة.
ونوّهت وزيرة التعاون الدولي المصرية من جهتها، بأهمية الشراكة بين القطاعين الحكومي والخاص في تمويل المشروعات الضخمة، موضحة أن هناك ثلاث جهات تساهم في تمويل مشروع الربط الكهربائي بين المملكة ومصر، وهي الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية والعربية، ومجموعة البنك الإسلامي، والصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والتنمية.