الكشف عن أولى السفن التجارية سعودية الصنع
الدولار يتراجع لأدنى مستوى في أسبوع
الأمم المتحدة تدعو لإنهاء العدوان الإسرائيلي على لبنان
انخفاض عقود خام برنت عند التسوية
لقطات مذهلة لجريان السيول في بيشة
الحقيل يتفقد المشاريع التنموية بحفر الباطن ويدشّن مشروعات بـ 2,6 مليار ريال
النصر يفوز على الزوراء العراقي بدوري أبطال آسيا 2
أم القرى تنشر نص قرار إنذار ملاك العقارات المتخلفين عن تقديم طلب التسجيل العيني الأول
برعاية الملك سلمان.. أمير الرياض يُعلن انطلاق المنتدى الدولي للأمن السيبراني
المرور: 8 خطوات لنقل اللوحات عبر أبشر
نوّه وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ بمضامين كلمة خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- خلال ترؤسه وفد المملكة في قمة قادة مجموعة العشرين في روما، مشيداً بالسياسات والإجراءات التي اتخذتها المملكة منذ بداية جائحة كورونا ليكون الإنسان أولاً، وما تحقق للتعليم من منجزات نوعية بدعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- لبناء مواطن شغوف بالتعلّم، واستثمار مهاراته وقدراته للمنافسة عالمياً.
وقال في تصريح لوكالة الأنباء السعودية عقب ختام الدورة السادسة عشرة لقادة دول مجموعة العشرين بحضور المملكة كرئيس مشارك مع إيطاليا: “إن البيان الختامي لمجموعة العشرين 2021 في محور التعليم أكد حق الإنسان في التعليم بكفاءة وجودة للجميع، بما في ذلك الفئات التي لها الأولوية في الرعاية والاهتمام، إلى جانب مضاعفة الجهود واستثمار الإمكانات والموارد؛ لجعل أنظمة التعليم أكثر شمولية ومرونة وتجدداً، كذلك رفع مستوى التنسيق لتعزيز دور التعليم في اكتساب مهارات سوق العمل، وذلك من خلال مفهوم التعلّم مدى الحياة”.
وأضاف وزير التعليم، أن قادة دول مجموعة العشرين أكدوا الدور الأساسي للتعليم من أجل التنمية المستدامة، ومن أجل بيئة تعليمية قادرة على تمكين الأجيال الشابة من خلال تزويدهم بالمهارات، وطرق التفكير الضرورية لمواجهة التحديات العالمية، إلى جانب الالتزام بتعزيز التعاون وتبني إجراءات عملية للوصول إلى ذلك الهدف.
وأشار معاليه إلى الجهود الكبيرة والمميزة التي بذلتها المملكة العربية السعودية خلال رئاستها قمة مجموعة العشرين 2020، والاهتمام الخاص بملف التعليم وإعادته لجدول أعمال القمة، مشيداً بجهود جمهورية إيطاليا في ملف التعليم خلال سنة الرئاسة، وما تحقق من نتائج على مستوى ربط المجتمع الأكاديمي بالتحول الرقمي المستمر، وتحسين الصلة بين التعليم العالي والاقتصاد الرقمي، وكذلك تعزيز دور التعليم الجامعي في إدارة التغيير بالمجتمع، وتهيئة مؤسسات التعليم الجامعي لأداء مهامها في التعليم والبحث والابتكار، إلى جانب تعزيز الأنظمة التعليمية، من خلال ضمان التعليم الجيد والمنصف للجميع، والحد من مخاطر الفقر التعليمي بسبب جائحة كورونا.