اللواء الودعاني يتفقد القطاعات والوحدات البريّة والبحريّة بمنطقة المدينة المنورة
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من الرئيس السوري أحمد الشرع
التشهير بمنشأة لحيازتها أدوات كهربائية غير مطابقة للمواصفات القياسية
بواكير تمور نجران تنشّط الأسواق وتعزز الحراك الاقتصادي
حكم بعدم دستورية قانون نقابة المعلمين في الأردن
أكثر من 40 مليون مصلٍ يؤدون الصلاة في المسجد النبوي خلال موسم حج 1446هـ
وصول أولى طلائع الجسر الجوي السعودي لمساعدة السوريين المتضررين من حرائق اللاذقية
ضبط مواطن أشعل النار في أماكن غير مخصصة بمحمية الأمير محمد بن سلمان
محكمة تُلزم منى زكي بدفع 3 ملايين و630 ألف جنيه
الأفواج الأمنية تقبض على مواطن لترويجه 190 كيلو قات في جازان
أكد الخبير الاقتصادي أحمد الشهري أن رؤية 2030 السعودية تعيد تشكيل المشهد الاقتصادي في البلاد وفق أسس واضحة ومعلنة للجميع.
وقال الشهري، لـ”المواطن“: إن السعودية تعد الاقتصاد الأكبر في المنطقة من حيث الإنفاق الحكومي على المشاريع الرأسمالية الجديدة أو عمليات التشغيل والصيانة أو على مستوى حجم التجارة في الجملة والتجزئة، ومن ذلك في عمق الأسواق السعودية الداخلية.
وحول نقل الشركات العالمية مقراتها إلى الرياض بين الشهري أن تواجد الشركات العالمية في السوق السعودي له انعكاسات إيجابية على زيادة معدل الوظائف للمواطنين وخفض تكاليف سلسلة الإمداد والإدارة على الشركات الأجنبية، وفي ذات الوقت إدارة الحسابات المالية للشركات العالمية في الرياض يرفع من الاستفادة من النظام المصرفي الوطني للطرفين في الحصول على الائتمان والخدمات المصرفية الأخرى، ولاسيما أن الخدمات الرقمية متطورة.
وأضاف: “أما على مستوى جودة الخدمات والسلع المقدمة من الشركات العالمية للاقتصاد السعودي، فإن وجود الشركات العالمية محليًّا يساهم في حماية جودة الخدمة أو السلعة دون أن تتعرض لأي خلل عندما تدار من وسطاء أو وكلاء مما قد يسيء لكثير من العلامات التجارية المشهورة عالميًّا”.