بأمر الملك سلمان.. إعفاء رئيس الصناعات العسكرية ومساعد وزير الدفاع وغسان الشبل من مناصبهم
مزرعة آر يو في إس الروسية تسجل مشاركتها الأولى في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
الجامعة الإسلامية تدعو طلاب المنح الخارجية لاستكمال إجراءات القبول النهائي
أمانة الشرقية تعيد تأهيل حديقة المنتزه في بقيق
ضبط 5 مخالفين لممارستهم صيد الأسماك في ينبع
السجل العقاري يبدأ تسجيل 14623 قطعة عقارية في القصيم
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الجابون
وحدات الأحوال المدنية المتنقلة تقدم خدماتها في 13 موقعًا بمختلف المناطق
سحب الحافلات المتهالكة في الجزائر بعد كارثة الوادي
زلزال 6 درجات يوقع إصابات في سولاويسي الإندونيسية
تعمل شركة أبل، على تصميم هاتف آي فون “قابل للتوسيع” مع شاشة قابلة للف، يمكنها أن تنحني حول بكرة داخل الجهاز نفسه.
وتذكر براءة الاختراع أيضًا أن جزءًا من الشاشة المرنة يدخل داخل غلاف الهاتف، عندما تكون في حالة غير موسعة، مما يشير إلى أن الشاشة قد تكون مثنية أو ملفوفة بالداخل.
وليست أبل العلامة التجارية الأولى التي تتجه نحو الشاشات القابلة للف، والتي من المتوقع أن تكون الخطوة التالية الأكبر لشكل الهاتف الذكي في المستقبل، حيث حصلت سامسونغ على براءة اختراع لهاتف مزود بتقنية تدوير آلية في عام 2019، وتسعى الآن للحصول على براءة اختراع تتيح للمستخدمين توسيع حجم الشاشة على أجهزتهم بنسبة تصل إلى 50٪.
كما حصلت شركة شاومي على براءة اختراع مماثلة في الماضي، وأنتجت شركة أوبو جهاز “أوبو X21” بشاشة يمكن توسيعها عند الحاجة.
لماذا تتجه العلامات التجارية نحو الشاشات القابلة للف؟
واحدة من أكبر المشكلات مع الأشكال الأكثر تعقيدًا لشاشات الهواتف الذكية القابلة للطي التي تراها اليوم هي أنها تستخدم المفصلات، التي يمكن أن تجمع جزيئات الغبار الصغيرة وتسمح بمرورها إلى داخل الجهاز، مما يمثل خطراً على أدائه مع الوقت.
وعلى عكس الهواتف القابلة للطي، لا تستخدم الشاشات القابلة للف أي مفصلات، وهذا يمنع أي ضرر محتمل ناجم عن دخول الغبار إلى الجهاز.
وعلى الرغم من سلبيات الأجهزة القابلة للطي ذات المفصلات، إلا أن أبل تنوي إنتاج جهاز آي فون قابل للطي في المستقبل القريب، ومن المتوقع أن تستخدم براءة الاختراع الجديدة في جهاز لاحق، أو تلغي فكرة استخدامها بشكل نهائي، وهذا يحدث مع الكثير من براءات الاختراع، وفق ما أوردت صحيفة إنديان إكسبرس.