أكثر من 20 ألف حالة بالكوليرا في أنغولا
اتفاقية مع ناسا لإطلاق قمر صناعي سعودي
إنهاء إجراءات سفر الحجاج خلال دقائق بتكاتف جهود العاملين في مبادرة طريق مكة
ولي العهد يلتقي ولي عهد أبوظبي
فيصل بن فرحان: السعودية ستكون من أوائل الداعمين لإعادة بناء الاقتصاد السوري
تحذير من ارتدادات زلزال مصر
وزير خارجية الكويت: التحرك السعودي في سوريا يؤكد موقعها القيادي عربيًا ودوليًا
نص كلمة ولي العهد في القمة الخليجية الأمريكية بالرياض
ولي العهد يلتقي أمير دولة قطر
ترامب يغادر الرياض وولي العهد في مقدمة مودعيه
تعمل شركة أبل، على تصميم هاتف آي فون “قابل للتوسيع” مع شاشة قابلة للف، يمكنها أن تنحني حول بكرة داخل الجهاز نفسه.
وتذكر براءة الاختراع أيضًا أن جزءًا من الشاشة المرنة يدخل داخل غلاف الهاتف، عندما تكون في حالة غير موسعة، مما يشير إلى أن الشاشة قد تكون مثنية أو ملفوفة بالداخل.
وليست أبل العلامة التجارية الأولى التي تتجه نحو الشاشات القابلة للف، والتي من المتوقع أن تكون الخطوة التالية الأكبر لشكل الهاتف الذكي في المستقبل، حيث حصلت سامسونغ على براءة اختراع لهاتف مزود بتقنية تدوير آلية في عام 2019، وتسعى الآن للحصول على براءة اختراع تتيح للمستخدمين توسيع حجم الشاشة على أجهزتهم بنسبة تصل إلى 50٪.
كما حصلت شركة شاومي على براءة اختراع مماثلة في الماضي، وأنتجت شركة أوبو جهاز “أوبو X21” بشاشة يمكن توسيعها عند الحاجة.
لماذا تتجه العلامات التجارية نحو الشاشات القابلة للف؟
واحدة من أكبر المشكلات مع الأشكال الأكثر تعقيدًا لشاشات الهواتف الذكية القابلة للطي التي تراها اليوم هي أنها تستخدم المفصلات، التي يمكن أن تجمع جزيئات الغبار الصغيرة وتسمح بمرورها إلى داخل الجهاز، مما يمثل خطراً على أدائه مع الوقت.
وعلى عكس الهواتف القابلة للطي، لا تستخدم الشاشات القابلة للف أي مفصلات، وهذا يمنع أي ضرر محتمل ناجم عن دخول الغبار إلى الجهاز.
وعلى الرغم من سلبيات الأجهزة القابلة للطي ذات المفصلات، إلا أن أبل تنوي إنتاج جهاز آي فون قابل للطي في المستقبل القريب، ومن المتوقع أن تستخدم براءة الاختراع الجديدة في جهاز لاحق، أو تلغي فكرة استخدامها بشكل نهائي، وهذا يحدث مع الكثير من براءات الاختراع، وفق ما أوردت صحيفة إنديان إكسبرس.