طقس الأحد.. ضباب ورياح نشطة على عدة مناطق
“ابتكارات مساعي”.. جمعية تحتضن الأفكار وتحولها إلى مشاريع مؤثرة
ويتكوف يكشف تفاصيل اجتماع ميامي حول غزة
تحذير من أسرّة التسمير… تُسرّع الشيخوخة وتسبب السرطان
بريطانيا تكشف عن شركات جندت كولومبيين للقتال بالسودان
زيلينسكي: الاتفاق مع أمريكا ليس حول تقسيم الأراضي
العثور على كنز أثري ثمين في تونس
الجاسر يقف على حركة السفر في مطار الملك خالد الدولي
نقل 3 مواطنين من القاهرة لتلقي العلاج في المملكة
لقطات توثق عودة العمليات التشغيلية بمطار الملك خالد الدولي
أثار تلويح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، السبت الماضي، بطرد سفراء 10 دول، بينها الولايات المتحدة، دعوا إلى الإفراج عن الناشط المدني المسجون عثمان كافالا، انتقادات عدة.
فقد دعت أحزاب المعارضة التركية أردوغان إلى التعامل مع مشاكل البلاد الفعلية، لاسيما الأزمة الاقتصادية والليرة المتراجعة، بدلًا من استهداف السفراء.
وقال زعيم حزب الشعب الجمهوري المعارض، كمال كليتشدار أوغلو: إن أردوغان سيرحل ومعه البلطجة والظلم وزيادة الأسعار، وأضاف: “حزبنا سيفوز في الانتخابات”، وفق ما نقلته صحيفة زمان التركية.
كما أشار إلى أن تركيا تعيش في “اقتصاد البؤس الكامل، داعيًا الحكومة التركية إلى زيادة الحد الأدنى للأجور.
كذلك كتب في تغريدة على تويتر في وقت سابق: “هذا الشخص الذي يقود تركيا نحو جرف أمر بإعلان 10 سفراء أشخاصًا غير مرغوب بهم”.
كذلك انتقد أحمد داود أوغلو، زعيم حزب المستقبل ورئيس الوزراء السابق، خطوة أردوغان، مشددًا على أن إعلان 10 سفراء أشخاصًا غير مرغوب بهم لا علاقة له بكافالا أو استقلال القضاء.