زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
أثار تلويح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، السبت الماضي، بطرد سفراء 10 دول، بينها الولايات المتحدة، دعوا إلى الإفراج عن الناشط المدني المسجون عثمان كافالا، انتقادات عدة.
فقد دعت أحزاب المعارضة التركية أردوغان إلى التعامل مع مشاكل البلاد الفعلية، لاسيما الأزمة الاقتصادية والليرة المتراجعة، بدلًا من استهداف السفراء.
وقال زعيم حزب الشعب الجمهوري المعارض، كمال كليتشدار أوغلو: إن أردوغان سيرحل ومعه البلطجة والظلم وزيادة الأسعار، وأضاف: “حزبنا سيفوز في الانتخابات”، وفق ما نقلته صحيفة زمان التركية.
كما أشار إلى أن تركيا تعيش في “اقتصاد البؤس الكامل، داعيًا الحكومة التركية إلى زيادة الحد الأدنى للأجور.
كذلك كتب في تغريدة على تويتر في وقت سابق: “هذا الشخص الذي يقود تركيا نحو جرف أمر بإعلان 10 سفراء أشخاصًا غير مرغوب بهم”.
كذلك انتقد أحمد داود أوغلو، زعيم حزب المستقبل ورئيس الوزراء السابق، خطوة أردوغان، مشددًا على أن إعلان 10 سفراء أشخاصًا غير مرغوب بهم لا علاقة له بكافالا أو استقلال القضاء.