نيابة عن ولي العهد.. وزير الخارجية يصل إلى مصر لترؤس وفد السعودية في قمة شرم الشيخ للسلام
ترامب يبرر عدم حصوله على جائزة نوبل للسلام
أمطار على منطقة الباحة حتى المساء
تنبيه من أمطار وسيول وصواعق رعدية على عسير
دوبيزل تعتزم طرح 30% من أسهمها في اكتتاب عام أولي
هل الشاي يقي من الكبد الدهني؟
ترامب محذرًا روسيا: سنرسل صواريخ توماهوك لأوكرانيا إذا لم تنته الحرب
لأول مرة.. جامعة شقراء تدخل تصنيف التايمز العالمي للجامعات للعام 2026
مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة يدشن مبادرة الغرفة الحسية بمطار الملك فهد الدولي
حماس تفرج عن 13 من الرهائن الإسرائيليين بالدفعة الثانية
استقبلت الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع المكلف، م/ إسراء عسيري، وفد مكتب الشؤون العامة بسفارة الولايات المتحدة الأميركية لدى المملكة برئاسة مستشار السفارة للشؤون العامة ميليسا كليج تريب.
وبحث اللقاء مجالات التعاون الإعلامي من خلال إقامة شراكات بين الهيئة ومؤسسات إعلامية أميركية، لإطلاق برامج تدريبية للإعلاميين السعوديين تحت إشراف خبرات وكفاءات عالمية، للمساهمة في تطوير مهاراتهم ومواهبهم في صناعة الإنتاج والمحتوى الإعلامي.
وحضر الاستقبال مدير إدارة الشؤون الدولية بالهيئة محمد التميمي، والملحق الصحفي بالسفارة محمد البرغوثي والأخصائية الإعلامية بالسفارة مروة المصري.
يأتي ذلك ضمن جهود الهيئة لتمكين المؤسسات الإعلامية عبر إقامة شراكات محلية ودولية لتوفير الأدوات الكفيلة بالنهوض بقدرات الكفاءات الإعلامية الوطنية، بما يؤدي إلى رفع المهارات الإبداعية للعاملين فيها وتقديم رسالة متميزة، بالإضافة إلى دعم المواهب وصقل مهارات الكفاءات الشابة لتغدو قادرة على لعب دور أكبر في عملية تعزيز مكانة المملكة على الصعيدين الإقليمي والدولي.
وكان آخر البرامج التي رعتها الهيئة برنامج “الاستجابة الاستراتيجية: تشكيل الصور والهوية في سياق الأزمات” والذي أُطلق بالشراكة مع هيئة الصحفيين السعوديين وكلية والتر كرونكيت للصحافة والاتصال الجماهيري بجامعة ولاية أريزونا الأميركية، قُدم خلاله العديد من الدورات التدريبية لـ25 إعلاميًا.
وسبقه برنامجٌ بالشراكة مع Google، حيث تم تقديم دورات تختص بالتسويق الرقمي ومهارات صناعة المحتوى واستقطاب الجماهير عبر الإنترنت لـ100 شخص من العاملين في المؤسسات الصحفية.
وتعمل الهيئة على عدد من المبادرات والمشاريع والبرامج الرامية إلى تحويل قطاع الإعلام إلى صناعة وطنية متكاملة تستهدف زيادة حجم السوق الإعلامي، لتوفير مناخ ملائم من شأنه تنويع مصادر الدخل الاقتصادية، واستحداث العديد من فرص العمل للشباب السعودي من الجنسين، واستقطاب المزيد من رواد الأعمال لتطوير المجال والاستثمار فيه ليصبح رافداً استراتيجياً من روافد الاقتصاد الوطني، تحقيقًا للتوجهات الطموحة التي تصبو إليها رؤية المملكة 2030.