النزال الملحمي.. أول حدث لموسم الرياض في لوس أنجلوس توني كروس يقلل من قيمة برشلونة ! .. ماذا قال ؟ مفاجأة صادمة لجماهير الهلال بسبب سالم الدوسري قبل مباراتي الاتحاد والأهلي تطورات قضية حميدان التركي .. جلسة جديدة غدًا بايدن يوقع على قانون لحظر تيك توك قرار صارم من جيسوس تجاه لاعبي الهلال بعد توديع آسيا توقعات باستمرار أمطار السعودية حتى بداية مايو أسعار النفط تتمسك بالصعود وسط ترقب المخزونات ما قصة التعويضات المالية لصالح سكان قرية طابة؟ أول قرار من العين بعد اهتمام 3 أندية سعودية بضم سفيان رحيمي
دشَّنَ رئيس جامعة حفر الباطن، الدكتور صالح بن مفلح آل صقر، أمس الاثنين، الخطة الإستراتيجية للجامعة 2025 بحضور قيادات الجامعة ومنسوبي وطلاب الجامعة.
وقال رئيس الجامعة خلال كلمته: إن الجامعة حققت خلال هذا العام عددًا من الإنجازات، ومن أبرزها إعادة بناء هيكل الجامعة، وبناء الخطة الإستراتيجية، والبدء في إجراءات الاعتماد المؤسسي والتي ستساهم بمشيئة الله في الارتقاء بجامعة حفر الباطن ووضعها في المكانة التي تستحقها لتكون في مصاف الجامعات العالمية المرموقة.
وأكد آل صقر أن الخطة الإستراتيجية هي ضرورة قصوى في جميع المؤسسات بشكل عام، لكنها في الجامعات الناشئة تكتسب أهمية أكبر، مشيرًا إلى أن جامعة حفر الباطن عملت بجهود حثيثة حتى تضع خطة إستراتيجية واقعية قابلة للتطبيق وأن توجه لها موارد الجامعة للوصول إلى تحقيق أهدافها.
كما وجه الدكتور آل صقر في ختام تصريحه كلمة موجهة للطلاب أكد من خلالها على أن أهم أولويات الجامعة، والتي تعمل عليها حاليًّا هو حصولهم على تعليم نوعي وتحسين فرصهم في سوق العمل وإتاحة تخصصات نوعية تسهم- بمشيئة الله- في أن يكونوا أشخاصًا فاعلين في المجتمع لتحقيق رؤية المملكة 2030 واحتياجات المملكة التنموية.
وأن ما تقوم به الجامعة حاليًّا في مرحلة التأسيس سيكون واقعًا ملموسًا قريبًا بإذن الله، وسيكون له الأثر الإيجابي على مستوى الطالب والخريج والموظف وعضو هيئة التدريس.
الجدير بالذكر أن الخطة الإستراتيجية لجامعة حفر الباطن اشتملت على 9 محاور رئيسة، و10 أهداف إستراتيجية وأكثر من 50 مبادرة تنفيذية، كما تضمنت مؤشرات أداء أساسية، وآلية إدارة الخطة وتطبيقها ومراجعة الإنجاز فيها والتحديث عليها، والتي ستسهم في تحقيق الرؤى والطموحات المستقبلية وتحسين الأداء ومواجهة التحديات والتعامل مع المستجدات وتفعيل الجهود وتنسيقها بمنهجية علمية.