الملك سلمان وولي العهد يعزّيان رئيس نيجيريا
إطلاق مبادرة للسماح بالرعي في عدد من المناطق
شركة الدرعية توقع عقدًا استثماريًا لتطوير ميدان الدرعية بـ 2.2 مليار ريال
تحقيق بكارثة الطائرة الهندية يثير الغموض.. لا أعطال ولا سبب!
القبض على مقيمين لترويجهما الشبو في بحرة
5 أغسطس.. نخبة سلالات الصقور تحلّق في سماء الرياض
موجات الحر تقتل 1180 شخصًا في إسبانيا
4 مزايا للرعي المنظم
عشرات القتلى والجرحى في حريق دار مسنين بولاية أميركية
غير مسرور.. مهلة من ترامب لبوتين 50 يومًا لوقف الحرب
صمم المهندسون في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وجامعة هارفارد، كمامة يمكنها تشخيص إصابة مَن يرتديها، بفيروس كورونا المستجد، في غضون 90 دقيقة تقريبًا.
وتم دمج أجهزة استشعار صغيرة بالأقنعة، ويمكن التخلص منها أو إعادة تركيبها في أقنعة الوجه الأخرى. كما يمكن تكييفها لاكتشاف فيروسات أخرى.
وتعتمد المستشعرات على آلات خلوية مجففة بالتجميد، طورها فريق البحث سابقا، لاستخدامها في تشخيص الإصابة بفيروسات مثل إيبولا وزيكا.
وفي الدراسة الجديدة، أظهر الباحثون أنه يمكن دمج المستشعرات ليس فقط في الكمامة وأقنعة الوجه، ولكن أيضاً في الملابس، مثل معاطف المختبر، مما قد يوفر طريقة جديدة لمراقبة تعرض العاملين في مجال الرعاية الصحية لمجموعة متنوعة من مسببات الأمراض أو غيرها من التهديدات.
وقال أستاذ الهندسة الطبية والعلوم في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وكبير مؤلفي الدراسة، جيمس كولينز: “لقد أثبتنا أنه يمكننا تجميد مجموعة واسعة من أجهزة استشعار البيولوجيا الاصطناعية، للكشف عن الأحماض النووية الفيروسية أو البكتيرية، وكذلك المواد الكيماوية السامة، بما في ذلك السموم العصبية”.
وتابع: “نحن نتصور أن هذه المنصة يمكنها تمكين الجيل التالي من أجهزة الاستشعار الحيوية القابلة للارتداء، لأول المستجيبين وموظفي الرعاية الصحية والعسكريين”.