فيصل بن بندر يوجه الجهات المعنية بسرعة رفع تقارير نتائج الحالة المطرية
استمرار هطول أمطار غزيرة على أجزاء من منطقة الرياض
تعليم الرياض: تعليق الدراسة الحضورية غدًا
جامعة جدة تعلن بدء القبول في برامج الدراسات العليا للعام 2026
النفط يتراجع وسط توقعات بفائض المعروض
المنتخب السعودي يخسر أمام الأردن ويودع كأس العرب
خالد بن سلمان يبحث مستجدات الأحداث مع كبير مستشاري الرئيس الأمريكي
السعودية تعزي المغرب في ضحايا فيضانات آسفي
وظائف شاغرة بـ شركة سبيماكو الدوائية
الدراسة عن بُعد غدًا في مدارس الشرقية ومحافظة الأحساء
صمم المهندسون في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وجامعة هارفارد، كمامة يمكنها تشخيص إصابة مَن يرتديها، بفيروس كورونا المستجد، في غضون 90 دقيقة تقريبًا.
وتم دمج أجهزة استشعار صغيرة بالأقنعة، ويمكن التخلص منها أو إعادة تركيبها في أقنعة الوجه الأخرى. كما يمكن تكييفها لاكتشاف فيروسات أخرى.
وتعتمد المستشعرات على آلات خلوية مجففة بالتجميد، طورها فريق البحث سابقا، لاستخدامها في تشخيص الإصابة بفيروسات مثل إيبولا وزيكا.
وفي الدراسة الجديدة، أظهر الباحثون أنه يمكن دمج المستشعرات ليس فقط في الكمامة وأقنعة الوجه، ولكن أيضاً في الملابس، مثل معاطف المختبر، مما قد يوفر طريقة جديدة لمراقبة تعرض العاملين في مجال الرعاية الصحية لمجموعة متنوعة من مسببات الأمراض أو غيرها من التهديدات.
وقال أستاذ الهندسة الطبية والعلوم في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وكبير مؤلفي الدراسة، جيمس كولينز: “لقد أثبتنا أنه يمكننا تجميد مجموعة واسعة من أجهزة استشعار البيولوجيا الاصطناعية، للكشف عن الأحماض النووية الفيروسية أو البكتيرية، وكذلك المواد الكيماوية السامة، بما في ذلك السموم العصبية”.
وتابع: “نحن نتصور أن هذه المنصة يمكنها تمكين الجيل التالي من أجهزة الاستشعار الحيوية القابلة للارتداء، لأول المستجيبين وموظفي الرعاية الصحية والعسكريين”.