استقرار حالة التوأم الجامايكي “أزاريا” واستمرار “أزورا” بحالة حرجة
سلمان للإغاثة يوزّع 1787 كرتون تمر في دمشق
إحالة 6 أشخاص إلى النيابة العامة لنشرهم محتوى يستهدف تأجيج الرأي العام
قطار الرياض يدخل موسوعة غينيس
ضبط مخالف فرّغ موادًا خرسانية في عسير
ارتفاع حصيلة ضحايا حريق هونج كونج إلى 55
ضبط مخالف لتخزينه حطبًا محليًا في المدينة المنورة
مصرع أكثر من 30 وفقدان 14 بسبب الأمطار الغزيرة والانهيارات الأرضية في سريلانكا
المرور لقائدي المركبات: تأكدوا من تجهيزات السلامة الأساسية
خطوات الحجز الفوري للوحدات السكنية في مشاريع الضواحي عبر سكني
كرّم معهد العالم العربي في باريس (الأربعاء) مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل، نظير جهوده وإسهاماته الأدبية والفكرية والثقافية التي امتدت لأكثر من 5 عقود، كما وقع سموه في معرض الرياض الدولي للكتاب ديوانه الجديد “أبيات”.

ويُعد معهد العالم العربي في باريس مؤسسة للتعريف بالثقافة العربية ولنشرها، تأسس عام 1980م، ويهدف إلى تشجيع التعاون بين فرنسا والعالم العربي، خاصة في ميادين العلوم والتقنيات، مساهمة بذلك في تنمية العلاقات بين العالم العربي وأوروبا، ويعد مركزًا ثقافيًّا جاء ثمرة تعاون بين فرنسا وبين اثنين وعشرين بلدًا عربيًّا من بينها المملكة العربية السعودية، ويسعى المعهد إلى تحقيق ثلاثة أهداف هي تطوير دراسة العالم العربي في فرنسا وتعميق فهم ثقافته وحضارته ولغته، وفهم جهوده الرامية إلى التطوّر، وتشجيع التبادل الثقافي وتنشيط التواصل والتعاون بين فرنسا والعالم العربي، ولاسيما في ميادين العلم والتقنيات، والإسهام على هذا النحو في إنجاح العلاقات بين وفرنسا والعالم العربي عبر الإسهام في تعزيز العلاقات بين العرب وأوروبا.

ووقع الأمير خالد الفيصل ديوانه الجديد (أبيات) الذي يحوي بين دفتيه ما يزيد على 100 قصيدة تجمع بين الحكمة والتغني بالوطن وتقديم تجربة 8 عقود من التجارب المختلفة في قالب شعري متفرّد ومتجدد.

وضمن فعاليات المنتدى افتتح سموه ندوة ثقافية “المرأة والجوائز العربية” يديرها الدكتور صالح المحمود، وتشارك فيها الروائية منصورة عز الدين، والروائية الدكتورة شهلا العجيلي، والدكتورة فاطمة الصايغ، والروائي الدكتور واسيني الأعرج، وذلك على مسرح معرض الرياض الدولي للكتاب، بحضور المدير العام للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو) معالي الدكتور محمد ولد أعمر.
كما كرّم الأمير خالد الفيصل 8 من رواد الجوائز العربية من مختلف أنحاء الوطن العربي الذين كانت لهم البصمة الأبرز في الثقافة والأدب، بحضور ممثلين عن 23 جائزةً عربيةً.