مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
إجراءات جديدة لدخول منطقة شنغن
4 قتلى وأكثر من 20 مصابًا في إطلاق نار بولاية أميركية
ضبط 6,337 دراجة آلية مخالفة في مختلف مناطق المملكة
عملية لأول مرة بالشرق الأوسط تعيد النظر لمريضة في مستشفى الملك خالد
توضيح من حساب المواطن بشأن موعد دراسة حالة الأهلية
السعودية ضمن أسرع مؤشرات إدارة الموارد المائية المتكاملة في العالم
القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين في عسير
رئاسة مدغشقر: محاولة غير قانونية للاستيلاء على السلطة
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 38 كيلو قات في جازان
تعمل شركة أبل، على تصميم هاتف آي فون “قابل للتوسيع” مع شاشة قابلة للف، يمكنها أن تنحني حول بكرة داخل الجهاز نفسه.
وتذكر براءة الاختراع أيضًا أن جزءًا من الشاشة المرنة يدخل داخل غلاف الهاتف، عندما تكون في حالة غير موسعة، مما يشير إلى أن الشاشة قد تكون مثنية أو ملفوفة بالداخل.
وليست أبل العلامة التجارية الأولى التي تتجه نحو الشاشات القابلة للف، والتي من المتوقع أن تكون الخطوة التالية الأكبر لشكل الهاتف الذكي في المستقبل، حيث حصلت سامسونغ على براءة اختراع لهاتف مزود بتقنية تدوير آلية في عام 2019، وتسعى الآن للحصول على براءة اختراع تتيح للمستخدمين توسيع حجم الشاشة على أجهزتهم بنسبة تصل إلى 50٪.
كما حصلت شركة شاومي على براءة اختراع مماثلة في الماضي، وأنتجت شركة أوبو جهاز “أوبو X21” بشاشة يمكن توسيعها عند الحاجة.
لماذا تتجه العلامات التجارية نحو الشاشات القابلة للف؟
واحدة من أكبر المشكلات مع الأشكال الأكثر تعقيدًا لشاشات الهواتف الذكية القابلة للطي التي تراها اليوم هي أنها تستخدم المفصلات، التي يمكن أن تجمع جزيئات الغبار الصغيرة وتسمح بمرورها إلى داخل الجهاز، مما يمثل خطراً على أدائه مع الوقت.
وعلى عكس الهواتف القابلة للطي، لا تستخدم الشاشات القابلة للف أي مفصلات، وهذا يمنع أي ضرر محتمل ناجم عن دخول الغبار إلى الجهاز.
وعلى الرغم من سلبيات الأجهزة القابلة للطي ذات المفصلات، إلا أن أبل تنوي إنتاج جهاز آي فون قابل للطي في المستقبل القريب، ومن المتوقع أن تستخدم براءة الاختراع الجديدة في جهاز لاحق، أو تلغي فكرة استخدامها بشكل نهائي، وهذا يحدث مع الكثير من براءات الاختراع، وفق ما أوردت صحيفة إنديان إكسبرس.