ويتكوف يكشف تفاصيل اجتماع ميامي حول غزة
تحذير من أسرّة التسمير… تُسرّع الشيخوخة وتسبب السرطان
بريطانيا تكشف عن شركات جندت كولومبيين للقتال بالسودان
زيلينسكي: الاتفاق مع أمريكا ليس حول تقسيم الأراضي
العثور على كنز أثري ثمين في تونس
الجاسر يقف على حركة السفر في مطار الملك خالد الدولي
نقل 3 مواطنين من القاهرة لتلقي العلاج في المملكة
لقطات توثق عودة العمليات التشغيلية بمطار الملك خالد الدولي
في فصل الشتاء.. نصائح لتعزيز المناعة والوقاية من أمراض البرد
القبض على 4 إثيوبيين لتهريبهم 80 كيلوجراما من القات بعسير
سرى الاعتقاد لفترة طويلة بأن لُب كوكب الأرض الذي نعيش عليه عبارة عن كرة صلبة من الحديد، فيما يوجد حولها محيط سائل، لكن يبدو أن المسألة مغايرة، وربما أكثر تعقيدًا مما تصورنا.
وبحسب صحيفة “ديلي ستار” البريطانية، فإن عالمي زلازل من الولايات المتحدة واليابان أشارا، مؤخرًا، إلى وجود عدة طبقات من المعادن الصلبة والسائلة.
وأشار الباحثون إلى أن بعض المعادن توجد في المنتصف بين الاثنين؛ أي بين طبقات المعادن الصلبة والأخرى السائلة.
وليس بوسع أي إنسان أو آلة النفاذ إلى هذه الدرجة من العمق في باطن كوكب الأرض، لكن الباحث روث بوتلر من جامعة هاواي الأمريكية، وزميله سيجي تسوبوب، من معهد اليابان لمعلومات علوم الأرض والتكنولوجيا، قاما بدراسة كيفية انتقال ما يعرف بـ”موجات القص” التي تنجم عن الزلازل.
وأوضح الباحث الأمريكي أن الزلازل التي تحصل على الأرض تتيح للعلماء أن يدرسوا ما يوجد في باطن الأرض وما يحصل فيه من تفاعلات.
وتحدث الباحث، في تصريح صحفي، عن وجود طبقات متوالية من المعادن الصلبة والسائلة، أو مواد ملتحمة من حديد أقرب إلى اللزوجة، وذلك في أعلى 240 كيلومترًا من لب الأرض.