مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق على تراجع
الهلال يخطف تعادلًا قاتلًا من الوحدة
ضبط مقيمين لاستغلالهما الرواسب في المدينة المنورة
السعودية تدين بأشد العبارات إطلاق الاحتلال النار على وفد دبلوماسي في مخيم جنين
أكثر من 35 مليون راكب استخدموا قطارات السعودية خلال الربع الأول من 2025
تعادل الوحدة والهلال في الشوط الأول
الخلود يتجاوز الفيحاء بثنائية
بثنائية رونالدو ودوران.. النصر يعبر الخليج
اختتام منافسات الأولمبياد الخليجي للروبوت بمشاركة أكثر من 30 طالبًا وطالبة
كوادر سعودية تتحدث لغات الحجاج في أبيدجان.. واحترافية تُجسّد ترحيب السعودية من أول لحظة
دشَّنَ رئيس جامعة حفر الباطن، الدكتور صالح بن مفلح آل صقر، أمس الاثنين، الخطة الإستراتيجية للجامعة 2025 بحضور قيادات الجامعة ومنسوبي وطلاب الجامعة.
وقال رئيس الجامعة خلال كلمته: إن الجامعة حققت خلال هذا العام عددًا من الإنجازات، ومن أبرزها إعادة بناء هيكل الجامعة، وبناء الخطة الإستراتيجية، والبدء في إجراءات الاعتماد المؤسسي والتي ستساهم بمشيئة الله في الارتقاء بجامعة حفر الباطن ووضعها في المكانة التي تستحقها لتكون في مصاف الجامعات العالمية المرموقة.
وأكد آل صقر أن الخطة الإستراتيجية هي ضرورة قصوى في جميع المؤسسات بشكل عام، لكنها في الجامعات الناشئة تكتسب أهمية أكبر، مشيرًا إلى أن جامعة حفر الباطن عملت بجهود حثيثة حتى تضع خطة إستراتيجية واقعية قابلة للتطبيق وأن توجه لها موارد الجامعة للوصول إلى تحقيق أهدافها.
كما وجه الدكتور آل صقر في ختام تصريحه كلمة موجهة للطلاب أكد من خلالها على أن أهم أولويات الجامعة، والتي تعمل عليها حاليًّا هو حصولهم على تعليم نوعي وتحسين فرصهم في سوق العمل وإتاحة تخصصات نوعية تسهم- بمشيئة الله- في أن يكونوا أشخاصًا فاعلين في المجتمع لتحقيق رؤية المملكة 2030 واحتياجات المملكة التنموية.
وأن ما تقوم به الجامعة حاليًّا في مرحلة التأسيس سيكون واقعًا ملموسًا قريبًا بإذن الله، وسيكون له الأثر الإيجابي على مستوى الطالب والخريج والموظف وعضو هيئة التدريس.
الجدير بالذكر أن الخطة الإستراتيجية لجامعة حفر الباطن اشتملت على 9 محاور رئيسة، و10 أهداف إستراتيجية وأكثر من 50 مبادرة تنفيذية، كما تضمنت مؤشرات أداء أساسية، وآلية إدارة الخطة وتطبيقها ومراجعة الإنجاز فيها والتحديث عليها، والتي ستسهم في تحقيق الرؤى والطموحات المستقبلية وتحسين الأداء ومواجهة التحديات والتعامل مع المستجدات وتفعيل الجهود وتنسيقها بمنهجية علمية.