الشباب يتعادل مع ضمك في دوري روشن
رصد مذنب ليمون في سماء القصيم
لماذا الوقت يمضي سريعاً؟.. دراسة توضح
محتالون ينصبون على نائبة أمريكية ويسلبونها 4.4 آلاف دولار
القادسية يتعادل سلبيًا مع الأخدود بدوري روشن
زلزال بقوة 5.5 درجات يضرب الصين
تفعيل المصليات المتنقلة بالمتنزهات والأماكن العامة بنجران
فيديو.. طفل يعاني من حكة في أذنه وعندما ذهب للطبيب كانت الصدمة
45 % من سكان السعودية مصابون بالسمنة
جزر البرك.. وجهة عسير البحرية تزهو بتنوّعها الأحيائي وسحرها الطبيعي
أكد الخبير الاقتصادي أحمد الشهري أن رؤية 2030 السعودية تعيد تشكيل المشهد الاقتصادي في البلاد وفق أسس واضحة ومعلنة للجميع.
وقال الشهري، لـ”المواطن“: إن السعودية تعد الاقتصاد الأكبر في المنطقة من حيث الإنفاق الحكومي على المشاريع الرأسمالية الجديدة أو عمليات التشغيل والصيانة أو على مستوى حجم التجارة في الجملة والتجزئة، ومن ذلك في عمق الأسواق السعودية الداخلية.
وحول نقل الشركات العالمية مقراتها إلى الرياض بين الشهري أن تواجد الشركات العالمية في السوق السعودي له انعكاسات إيجابية على زيادة معدل الوظائف للمواطنين وخفض تكاليف سلسلة الإمداد والإدارة على الشركات الأجنبية، وفي ذات الوقت إدارة الحسابات المالية للشركات العالمية في الرياض يرفع من الاستفادة من النظام المصرفي الوطني للطرفين في الحصول على الائتمان والخدمات المصرفية الأخرى، ولاسيما أن الخدمات الرقمية متطورة.
وأضاف: “أما على مستوى جودة الخدمات والسلع المقدمة من الشركات العالمية للاقتصاد السعودي، فإن وجود الشركات العالمية محليًّا يساهم في حماية جودة الخدمة أو السلعة دون أن تتعرض لأي خلل عندما تدار من وسطاء أو وكلاء مما قد يسيء لكثير من العلامات التجارية المشهورة عالميًّا”.