ولي العهد يستقبل نائب رئيس جمهورية الصين ويستعرضان العلاقات الثنائية
الرئيس السوري يستقبل السواحه لمناقشة آفاق الشراكة في الاقتصاد الرقمي بين البلدين
الرياض تحتضن النسخة الأولى من منتدى القطاع غير الربحي الدولي ديسمبر المقبل
وزير الاستثمار البريطاني: نتعلم من السعودية ونشاركها الطموح
برعاية عبدالعزيز بن سعود.. انطلاق مؤتمر أبشر 2025 ومبادرة أبشر طويق ديسمبر القادم
السماك الأعزل يزين سماء السعودية لـ13 يومًا
التأمينات تطلق خدمة الدفع التلقائي لتحسين تجربة أصحاب العمل
ترامب يلمّح إلى خفض الرسوم على الصين
ضبط مواطن رعى 50 رأسًا من الأغنام في مواقع محظورة بمحمية الملك عبدالعزيز
روائع الأوركسترا السعودية تعود إلى الرياض في نوفمبر
أوضح القاص الروائي والأكاديمي العراقي الدكتور لؤي حمزة عباس، أن الأدب السعودي معروف من قبل إقامة معارض الكتب في الرياض؛ لأنه جزءٌ حيٌ وحيويٌ وفاعلٌ من الثقافة العراقية، وذكر أن البعد الجوهري بين الثقافتين السعودية والعراقية اللغة وهي نسبٌ يمتد بين الثقافتين، وليس ثمة حاجزٍ بين حدود الأدب واللغة العربية.
وأضاف عباس “عادةً تُشكل الأوبئة تحولاتٍ في التاريخ الإنساني على مستوى عام وليس على شعبٍ محددٍ، وبقدر ما تكون تحولاتها وآثارها متسللةً للشعوب، وما خلفته كورونا في المملكة العربية السعودية وجدنا مثيله في العراق والقاهرة وكل الدول العربية وغير العربية؛ لأن آثار الوباء شملت على كل المفاصل والأنشطة الإنسانية والفنية والاقتصادية والثقافية، إلا أن الحياة بدأت تعاود النبض من جديد”.
وأوضح أن استعادة العقل العراقي من براثن الإرهاب مهمةٌ كبرى لن يتحمل تبعاتها وثقلها ركنٌ واحدٌ من أركان النشاط الإنساني سواءً كان مثقفًا أو ناشرًا أو مؤرخًا، وإنما يحتاج إلى بناءٍ حقيقي يبدأ من أول مراحل التعليم وانتهاءً بآخر مراحل التعليم العالي بالجامعة.
وذكر أن بناء العقل مهمةٌ أساسيةٌ، فهو جوهرة الإنسان خاصةً أن العراق تعرض على مدى ٣٠ عامًا للكثير من المآسي والسرقات والهجمات، لذلك يحتاج منا التكاتف في مجال التعليم والثقافة للحفاظ على البعد الجوهري للإنسان العراقي لأنه أهم ما يملكه.