إقفال طرح مايو من برنامج الصكوك المحلية بـ 4.081 مليارات ريال
القبض على شخصين في مهد الذهب لترويجهما مواد مخدرة
المتطوعون والمتطوعات بمنفذ الوديعة.. عطاءٌ وتفانٍ في خدمة حجاج بيت الله الحرام
المدني: 25 مركزًا موسميًّا في المنافذ البرية والطرق المؤدية إلى مكة والمدينة خلال الحج
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
القبض على 12 مخالفًا لتهريبهم 280 كيلو قات في جازان
صدور نتائج أهلية حساب المواطن لشهر يونيو
فهد بن سلطان يستقبل طلاب وطالبات مدارس الملك عبدالعزيز الفائزين في تحدي فيرست للروبوتات
مجلس الوزراء يوافق على إنشاء هيئة إشرافية للخدمات الصحية في وزارة الدفاع
أمام الملك سلمان.. الأمراء يؤدون القسم عقب صدور الأوامر الملكية بتعيينهم في مناصبهم الجديدة
شهدت العاصمة السودانية الخرطوم، مساء اليوم احتجاجات بعد إعلان تشكيل المجلس السيادي الجديد.
وأعلن قائد الجيش السوداني، عبد الفتاح البرهان، مساء اليوم الخميس عن تشكيل، مجلس سيادة انتقاليًا جديدًا في البلاد، وهو المؤسسة التي تتولى السلطة بالاشتراك مع الحكومة المدنية منذ إطاحة عمر البشير عام 2019، وفق ما أعلن التلفزيون الرسمي، الخميس.
واحتفظ البرهان بمنصبه رئيسًا للمجلس وأدى القسم أمام رئيس القضاء المكلف كرئيس لمجلس السيادة، كما احتفظ محمد حمدان دقلو (حميدتي) بموقعه نائبًا لرئيس المجلس.
كما يتألف المجلس الجديد من شمس الدين كباشي إبراهيم، وياسر عبد الرحمن حسن العطا، وإبراهيم جابر إبراهيم، ومالك عقار، والطاهر أبو بكر حجر، والهادي إدريس يحيى، ورجاء نيكولا عبد المسيح، وأبو القاسم محمد محمد، ويوسف جاد كريم (ممثل كردفان)، وعبد الباقي عبد القادر، وسلمى عبد الجبار (ممثلة إقليم الوسط).
فيما تم تأجيل تسمية ممثل شرق السودان في المجلس السيادي لحين إجراء “مزيد من المشاورات”.
إلى ذلك أفادت مصادر مطلعة “بأن هناك توقعات بإعلان هنود أبيا كدوف رئيسًا للحكومة في السودان بعد قليل”، وفقًا لـ”العربية”.
وبعد إعلان تشكيل المجلس السيادي الجديد، اندلعت احتجاجات في العاصمة السودانية.
وخلال اتصال هاتفي مع الرئيس الأوغندي، يوري موسفني، أكد البرهان على ضرورة الإسراع في تشكيل حكومة كفاءات مدنية ديمقراطية تمثل تطلعات الشعب السوداني، وفق وكالة الأنباء الرسمية “سونا”.
كما شدد على “حرصه التام على حماية الثورة وتحقيق الانتقال الديمقراطي والتزامه بالحوار مع كافة القوى السياسية للخروج من الأزمة السياسية الراهنة، وصولًا لانتخابات حرة ونزيهة”.
تأتي هذه التطورات في وقت تعثرت المفاوضات مع رئيس الحكومة المقال عبدالله حمدوك من أجل إيجاد حل للأزمة السياسية، ولم تفض إلى حل.