المركزي السعودي يخفض معدل اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس
بيان سعودي باكستاني مشترك.. تطوير التعاون الدفاعي وتعزيز الردع المشترك
ولي العهد ورئيس وزراء باكستان يوقعان على اتفاقية الدفاع الإستراتيجي المشترك
تطبيق توكلنا يُطلق واجهة جديدة
الفيدرالي الأمريكي يخفض الفائدة 0.25% لتصل إلى 4.25%
أوكرانيا: واشنطن أجازت أول شحنات أسلحة بتمويل حلفاء
غرق قارب ووفاة 50 سودانيًا قبالة سواحل ليبيا
برنامج ريف يوضح عدد مرات الاستفادة من الدعم
الإسترليني يرتفع مقابل الدولار الأمريكي واليورو
العاصفة جابرييل تتشكل قبالة سواحل أمريكا
وافق صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع – حفظه الله – ، على الرئاسة الفخرية لمجلس أمناء المعهد الملكي للفنون التقليدية.
وبهذه المناسبة، رفع صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثقافة رئيس مجلس أمناء المعهد الملكي للفنون التقليدية، شكره وامتنانه لسمو ولي العهد، وموافقته على الرئاسة الفخرية لمجلس أمناء المعهد الملكي للفنون التقليدية ، مؤكداً أن لها بالغ الأثر في رعاية مسيرة هذا الكيان الثقافي المهم، ومصدر إلهام لمنسوبيه، ودعماً لتحقيق أهداف المعهد ورؤيته في تعزيز الهوية الوطنية وإثراء وريادة الفنون التقليدية السعودية محلياً وعالمياً.
وقال سمو وزير الثقافة رئيس مجلس أمناء المعهد الملكي للفنون التقليدية:” في ظل الدعم غير المحدود الذي تحظى به القطاعات الثقافية من القيادة الرشيدة، تمثل موافقة سمو ولي العهد على الرئاسة الفخرية لمجلس أمناء المعهد الملكي للفنون التقليدية تحفيزاً لتقديم المعهد بيئة إبداعية لتطوير القدرات الوطنية في مجال الفنون التقليدية السعودية من خلال برامج تعليمية وثقافية ومجتمعية، وتشجيعاً للمبدعين الشغوفين بالفنون التقليدية من أرجاء وطننا الغالي”.
وأكد سموه أن فكرة المعهد انبثقت من توجيهات ورؤية سمو ولي العهد الداعمة لقطاعات الثقافة والتي تعد أحد أهم مرتكزات جودة الحياة.
ويعد المعهد الملكي، الذي وافق على تأسيسه مجلس الوزراء في مارس من العام الجاري، مركزاً معرفياً يثري الحياة الثقافية، ويحتفي بالهوية الوطنية السعودية، ويرفع مستويات الوعي بالمشهد الثقافي ولبنة مهمة في تحقيق التوجهات والرؤى الوطنية، ويهدف إلى تنشيط صناعة الثقافة وجعلها رافداً من روافد الاقتصاد الوطني. كأحد مبادرات برنامج “جودة الحياة”، وركائز رؤية المملكة 2030.