أكثر 15 قتيلًا في تفجير انتحاري داخل كنيسة في ريف دمشق
الشمس تغادر مدار السرطان والليل يبدأ بالتمدد
ولي العهد يتلقى اتصالين هاتفيين من ماكرون ورئيسة الوزراء الإيطالية
تحديث آلية الدخول والتنزه في الصمان والدهناء
ولي العهد يجري ويتلقى اتصالات هاتفية بقادة دول مجلس التعاون الخليجي
السيسي يوجه باتخاذ احتياطات مالية
7.3 ملايين شجرة غُرست في مكة المكرمة لمستقبل أخضر
عبدالعزيز بن سعود يستقبل سفير المملكة المتحدة لدى السعودية
بدء تطبيق ضوابط بيع المواشي الحية بالوزن في أسواق النفع العام الخميس المقبل
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10574 نقطة
سادت حالة من القلق حول العالم، مؤخراً، إثر ظهور متحور جديد لفيروس كورونا المستجد “أوميكرون”، حيث وصفه العلماء بالمتحور الأكثر خطورة حتى الآن.
وعقب الإعلان رسميًا عن ظهور أولى حالات الإصابة بالمتحور “أوميكرون” في جنوب إفريقيا، أثير القلق في ليبيا التي تتقاسم حدوداً مع عدد من دول إفريقيا جنوبي الصحراء.
وتردت الأوضاع الأمنية بشكل كبير على حدود ليبيا مع بلدان في جنوب الصحراء، منذ الإطاحة بنظام معمر القذافي، وأضحت ليبيا معبراً للمهاجرين الذين يريدون العبور إلى سواحل أوروبا بطريقة غير نظامية.
وأثيرت المخاوف الصحية في ليبيا، إزاء احتمال مساهمة الهجرة غير النظامية في دخول المتحور الجديد، بينما يشهد القطاع الطبي في البلاد حالة من الإضرابات المفتوحة والاحتجاجات التي تطالب بزيادة الرواتب.
يأتي هذا في وقت تستعد فيه بعثات الأمم المتحدة للدعم لدى ليبيا والنيجر ومالي وموريتانيا لإطلاق مبادرة إنشاء منصة للتعاون بينها في مكافحة الاتجار بالبشر.
ووفق العلماء، فإن للمتحور مجموعة من الطفرات التي تثير القلق لأنها يمكن أن تساعدها على تجنب الاستجابة المناعية للجسم، بينما تصبح العدوى أكثر قابلية للانتقال.
وتشير الدلائل الأولية من مختبرات التشخيص إلى أن المتحور ظهر في مقاطعة غوتنغ بجنوب إفريقيا، وقد يكون موجوداً بالفعل في المقاطعات الـ8 الأخرى في البلاد.
ويضم المتحور 32 طفرة في بروتين “سبايك”، وهو جزء من الفيروس تستخدمه معظم اللقاحات لتهيئة جهاز المناعة ضد “كوفيد-19″، علماً أن هذا الرقم يمثل ضعف ذلك المرتبط بالمتحور “دلتا”.
وسجلت ليبيا ارتفاعاً في عدد الإصابات المسجلة بفيروس كورونا، منذ ظهور الوباء في البلاد، إلى 370 ألفًا و787 حالة، منها 26 ألفًا و354 حالة نشطة حتى الآن، بينما تعافى 339 ألفًا و3 حالات، وسجلت الإحصائيات 5430 وفاة.