شرطة الشرقية توضح: ادعاء وافد في محتوى مرئي برغبته في العودة إلى بلده لا صحة له
كيف يقاوم مرجان شمال البحر الأحمر الابيضاض؟
الصحة العالمية تدعو إلى فتح ممرات طبية في غزة
ولي العهد يُعزي هاتفيًّا رئيس مجلس وزراء الكويت
الوسم.. من أشهر المواسم العربية وأكثرها تأثيرًا في الطبيعة والزراعة
جامعة الأميرة نورة تفتح باب التسجيل في 11 دبلومًا أكاديميًا ومهنيًا
وزارة الداخلية تحتفي بمرور 100 عام على تأسيس الدفاع المدني الثلاثاء المقبل
إحباط تهريب أكثر من 8 كيلو ميثامفيتامين مخبأة بشاحنة في منفذ الربع الخالي
منتدى الأفلام السعودي 2025 يناقش تنوع التجارب السينمائية في يومه الثاني
خطيب المسجد النبوي: تدبروا أسماء الله الحسنى لتحيا بها قلوبكم ويعلو بها إيمانكم
أكدت المديرية العامة للشؤون الصحية بمنطقة الرياض حرصها على تنفيذ الاستراتيجية العامة لوزارة الصحة فيما يخص أعمال الطوارئ والخدمات الإسعافية الطارئة على مستوى المنطقة بما يحقق الأهداف الاستراتيجية للوزارة لتحقيق رؤية المملكة 2030 المتمثلة في تعزيز الوقاية ضد المخاطر الصحية.
وبينت “صحة الرياض” انه تم خلال العام الماضي 1442هـ تحسين مستوى التواصل والتنسيق في أعمال وخدمات الطوارئ والكوارث الصحية، حيث تم تحسين نسبة الاستجابة للمستشفيات من 40% إلى 98%، وتطوير وزيادة وسائل الاتصال لمركز إدارة الأزمات والكوارث الصحية بمنطقة الرياض إلى (8) وسائل اتصال، إضافة إلى تنظيم أكثر من (18) استضافة عالمية وتشريفات المراسم الملكية، ورفع نسبة البلاغات الواردة للمركز إلى 100% في العام الماضي.
وشددت أنها ركزت خلال العام الماضي على تعزيز قدرات وإمكانيات منطقة الرياض للاستجابة لحالات الطوارئ حيث تم تأمين المنطقة بمعدات الاستجابة لحالات الطوارئ الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية، كما تم تنفيذ فرضيتين على مستوى المنطقة لاختبار جاهزية المنشآت والمرافق الصحية لمواجهة حالات الطوارئ والأزمات الصحية، وذلك بمشاركة عدد من الجهات ذات العلاقة، وتنفيذ (15) ورشة عمل متخصصة لمستشفيات المنطقة، فضلاً عن تنفيذ مشروع تطوير مركز إدارة الأزمات والكوارث الصحية بمنطقة الرياض، وتعزيز التعاون مع جامعة الملك سعود لتطوير وتدريب الموظفين بهدف تطوير مهاراتهم وتحسين مستوى الأداء.
وأضافت بأنه تم خلال 1442هـ تفعيل وحدات التخطيط والاستعداد لعدد (85) مستشفى بالمنطقة، وإنشاء الخرائط الإلكترونية لنطاقات الخدمات الاسعافية، مع تعزيز كفاءة الإنفاق بدراسة الاحتياج الفعلي لسيارات الإسعاف، كما تم إطلاق العديد من المبادرات مثل مبادرة تصنيف المستشفيات للاستجابة للكوارث والأزمات، ومبادرة التحقق من مجهولي الهوية (بنان)، كما تم تقييم حوالي (100) تمرين فرضي في المستشفيات للوقوف على جاهزية المستشفيات لمواجهة حالات الطوارئ، وإنشاء وتفعيل خطط استمرارية الأعمال بمركز إدارة الأزمات والكوارث الصحية.
