خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
لقي صياد برازيلي مصرعه بشكل مأساوي، بعدما قفز إلى مياه إحدى البحيرات، أملاً في النجاة من سرب نحل، لكن نهاية لا تخطر بالبال كانت في انتظاره.
وأوضحت صحيفة “ديلي ستار”، فإن الرجل الذي يبلغ من العمر 30 عامًا، كان في رحلة صيد إلى جانب اثنين من أصدقائه، عندما هجم سرب نحل، فخافوا من اللسعات.
وقفز الصيادون الثلاثة إلى البحيرة التي يكثر فيها سمك “البيرانا”، لكن أحدهم لم يستطع الخروج بعد ذلك.
وعندما قام غواصون مختصون باستخراج جثة الصياد الضحية، وجدوا أن سمك “البيرانا” قد التهم أجزاء من الوجه والأذن ومناطق أخرى من الجسم.
وتم العثور على الجثة، وهي على بعد نحو 4 أمتار من ضفة البحيرة، ووقعت هذه الحادثة المأساوية في منطقة “بريزيلانديا دي ميناس” الريفية.
وتقع هذه المنطقة على بعد نحو 600 ميل شمال غربي ريو دي جانيرو، فيما لم تتم الإشارة إلى اسم الضحية.
ومنحت السلطات المحلية إذناً للعائلة حتى تقوم بدفن جثمان الضحية، إثر استبعاد أي فرضية جنائية في الوفاة.
ولم يتضح ما إذا كان الضحية قد غرق في المياه من جراء مهاجمته من قبل سمك “البيرانا”، أم أنه غرق وفارق الحياة ثم قامت الأسماك بأكل أجزاء من الجثة.
وتشير البيانات، إلى أن عضات “البيرانا” ليست أمراً جديداً، ففي النصف الأول من سنة 2007 تم الإبلاغ عن 200 هجمة من قبل هذا السمك، في بحيرة اصطناعية على مقربة من مدينة بالماس، وسط البرازيل.