منفذ الحديثة يستكمل جاهزيته لاستقبال حجاج 1446هـ
القبض على 4 مقيمين أوهموا ضحاياهم بذبح الهدي عنهم مقابل مبالغ مالية
وظائف شاغرة لدى CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة بجامعة الملك سعود الصحية
الجامعة السعودية الإلكترونية تفتح القبول في برامج الماجستير
لجنة الاستئناف تصدم النصر
الشرع: رأيت حب سوريا في عيني الأمير محمد بن سلمان
رصد بقع شمسية نشطة في سماء عرعر مساء اليوم
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج غينيا
بتوجيه من القيادة.. خالد بن سلمان يلتقي رئيس الإمارات
تقدمت رئيسة وزراء السويد المنتخبة ماغدالينا إندرسون باستقالتها، اليوم الأربعاء، بعد ساعات على تعيينها من قبل البرلمان، وذلك إثر فشلها في تمرير مشروع الميزانية وانسحاب “حزب الخضر” من الائتلاف الحكومي.
وعلقت إندرسون، وهي منتمية إلى “الحزب الاجتماعي الديمقراطي”، على الاستقالة بقولها “ثمة عرف دستوري يفيد بأنه ينبغي على أي حكومة ائتلافية أن تستقيل في حال انسحاب حزب منها”.
وقالت: “لا أريد أن أرأس حكومة مطعون بشرعيتها”، كما أعربت إندرسون عن أملها في أن تُنتخب في وقت لاحق رئيسة لحكومة أقلية مكونة من “الحزب الاجتماعي الديمقراطي” فقط.
وأصبحت إندرسون اليوم أول امرأة تنتخب لمنصب رئيس الوزراء في السويد بعد التوصل إلى اتفاق في اللحظة الأخيرة مع “حزب اليسار” لزيادة الرواتب التقاعدية مقابل دعمه في التصويت.
لكن “حزب الوسط”، الذي يُعتبر صغيرًا نسبيًّا، سحب بعد ذلك دعمه لموازنة إندرسون بسبب التنازلات المقدمة لليسار، تاركًا الموازنة مع أصوات غير كافية لتمريرها في البرلمان.
وبدلًا من ذلك، اعتمد البرلمان موازنة بديلة قدمها “المعتدلون المحافظون” المعارضون و”الديمقراطيون المسيحيون” و”الديمقراطيون السويديون” و”اليمينيون المتطرفون”.
وكانت الضربة القاضية عندما أعلن زعيم “حزب الخضر” بير بولوند أن حزبه لا يمكنه تحمل “الموازنة التاريخية للمعارضة التي تمت صياغتها للمرة الأولى مع اليمين المتطرف”، قبل أن يقدم استقالته من الحكومة.