فيصل بن فرحان يبحث التطورات الإقليمية وانتهاكات الاحتلال مع نظيره المصري
ضبط شخصين للشروع في الصيد دون ترخيص بمحمية طويق
البدء باستخدام روبوت لتنظيف عبَّارات الطرق
الدفاع الخليجي: تحديث الخطط الدفاعية المشتركة بين دول المجلس وزيادة تبادل المعلومات الاستخبارية
ضبط رجل وامرأتين لممارستهم الدعارة في حائل
اليوم الوطني.. شوارع وميادين العاصمة المقدسة تتزين بالأعلام
إصدار 4218 ترخيص تخفيضات لـ3.5 ملايين منتج بمناسبة اليوم الوطني
زلزال بقوة 5.4 درجات يضرب سولاويزي الإندونيسية
الغذاء والدواء تحذر من منتج فرانكفورت الدجاج التاروتي
إطلاق النسخة المحدثة لدليل الشروط الصحية والسلامة في المساكن الجماعية للأفراد
عادت أزمة أطباء أسنان تدربوا على قائم جاموسة في إحدى كليات طب الأسنان في مصر إلى الظهور مجددًا بالرغم من أن الواقعة حدثت منذ 6 سنوات.
ونشرت بعض الصحف والمواقع المصرية نبأ إغلاق الكلية بسبب هذه الواقعة على أساس أنها جديدة ما دفع كلية طب الأسنان في جامعة دمنهور إلى إصدار بيان توضح فيه تفاصيل الواقعة.
تعود تفاصيل الواقعة إلى عام 2015 عندما فتحت الكلية أبوابها للمرة الأولى واستقبلت دفعتين من الطلاب خلال عامي 2015 ولكنها لم تجهز لهم المعامل اللازمة لاستكمال التدريب العملي.
وكانت الكلية توجه الطلاب لأداء التدريب العملي في كلية الطب البيطري ومعاملها حيث قال الطلاب في شكوى رفعوها للقضاء إنهم تدربوا على أسنان جاموسة ما دفع القاضي إلى إصدار حكمه بإغلاق الكلية، وتوزيع طلاب الدفعتين والبالغ عددهم 320 طالبًا على كليات طب الأسنان الأخرى وإغلاق الكلية لحين استكمال المعامل.
وأشارت جامعة دمنهور إلى أن أعمال التطوير الجارية تُعد مرحلة أولى، بينما يتم إنشاء مبني جديد كمرحلة ثانية، وسيتم الانتهاء من أعمال التطوير، وتسليم الكلية لبدء التشغيل في شهر مايو 2022، طبقاً للتعاقد مع الشركة المنفذة.
وبحسب صحيفة المصري اليوم أثبتت شهادة من المحكمة الإدارية العليا نهائية الحكم الصادر من محكمة القضاء الإداري بالإسكندرية لصالح دفعتين كاملتين بالفرقتين الأولى والثانية بكلية طب الأسنان بجامعة دمنهور، بإلزام المجلس الأعلى للجامعات بتوزيع طلاب هاتين الفرقتين الدراسيتين عام 2015 وعددهم 320 طالباً من كلية طب الأسنان بجامعة دمنهور على كليات طب الأسنان المناظرة لها بالجامعات المصرية باعتبار أن دراسة طب الأسنان بدمنهور دون توفير المعامل والأجهزة والمعدات اللازمة لتلك الدراسة ضرورة قصوى وضرراً فاحشا] بمستقبل الطلاب يجب إزالته، على أن يكون ذلك التوزيع طبقاً لقواعد التوزيع الجغرافي.