تعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني
وزير الشؤون الإسلامية: الشيخ صالح الفوزان مفتيًا للمملكة.. أهل العلم والفضل خيرَ خلفٍ لخيرِ سلف
ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 68234 شهيدًا و170373 مصابًا
الخارجية الفلسطينية: لن يكون للكيان المحتل أي سيادة على الضفة والقدس وغزة
أمر ملكي.. تعيين الشيخ صالح الفوزان مفتيًا للمملكة ورئيسًا لهيئة كبار العلماء
مديرة متحف اللوفر تقرّ بنقص كاميرات المراقبة خلال السرقة
السعودية تدين مخططات إسرائيل لشرعنة وفرض السيادة على الضفة الغربية ومستوطنة استعمارية
العدل الدولية تلزم إسرائيل بدعم جهود الأمم المتحدة والأونروا في غزة
ضبط وافد لممارسته أفعالاً تنافي الآداب العامة في مركز مساج بعسير
محافظة القدس تحذّر من انهيار أجزاء من المسجد الأقصى جراء حفريات الاحتلال
حقق التدريب التقني والمهني في المملكة العربية السعودية، مرتبة عالمية متقدمة بحسب نتائج مؤشر المعرفة العالمي الصادر عن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، حيث احتل المركز الـ(9) عالمياً للعام الحالي 2021، بعد أن كانت تحتل المركز الـ12 في عام 2020، والمركز الـ86 في عام 2019،والمركز الـ117 في عام 2018 .
ويسعى مؤشر المعرفة العالمي إلى توفير مدخل للدول للنهوض بإستراتيجيات التفكير المتقدم في تعزيز اقتصادات المعرفة القوية، حيث يقيس المعرفة على مستوى العالم، كمفهوم شامل ويرتبط ارتباطاً وثيقاً بالتنمية المستدامة وبمختلف أبعاد الحياة الإنسانية المعاصرة.
وأوضح محافظ المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني الدكتور أحمد الفهيد، أن هذا المركز المتقدم هو انعكاس حقيقي للدعم الكبير الذي تلقاه المؤسسة من القيادة الحكيمة، وكذلك الجهود الكبيرة التي يبذلها منسوبو ومنسوبات المؤسسات بشكل جلي ودائم .
وكانت المؤسسة قد حصدت على هذا المركز نتيجة التطور الكبير الذي قامت به في جوانب البرامج المهنية والتقنية المخصصة لطلاب ما بعد المرحلة الثانوية، وكذلك مؤهلات القوى العاملة ورأس المال البشري ومستوى تدريب العاملين وبنية التدريب التقني المتطورة.
يذكر أن مؤشر المعرفة العالمي يعتبر المؤشر الوحيد الذي يقيس المعرفة على مستوى العالم كمفهوم شامل يرتبط ارتباطاً وثيقاً بالتنمية المستدامة، والذي يقيس المعرفة على مستوى سبعة قطاعات هي: التعليم قبل الجامعي، التعليم التقني والتدريب المهني، والتعليم العالي، والبحث والتطوير، والابتكار وتكنولوجيا المعلومات ،والاتصالات ، والاقتصاد إضافة إلى البيئات التمكينية .