جانب من ترؤس ولي العهد لوفد السعودية في القمة الخليجية الـ 46
طرح 4 فرص استثمارية لتعزيز الأمن الغذائي في جازان
المجلس التنسيقي السعودي – البحريني.. رؤية مشتركة وتوافق تاريخي
أكثر من 66% من مبتعثي السعودية يدرسون بأفضل 50 جامعة على مستوى العالم
ضبط 760 كيلو أسماك ودواجن فاسدة في عسير
الجامعة الإسلامية تطلق برنامج ماجستير علم البيانات لدعم التحول الرقمي
ولي العهد يتوسط قادة وممثلي دول الخليج في الصورة التذكارية للقمة الخليجية الـ 46
ملك البحرين: أمن دول الخليج كل لا يتجزأ
ضبط مقيم استغل الرواسب في الشرقية
ضبط مواطن أشعل النار في غير الأماكن المخصصة لها بمحمية الملك عبدالعزيز
ستقرر أوبك وحلفاؤها، الخميس، ما إذا كانت ستضخ المزيد من النفط في السوق أو ستكبح الإمدادات وسط تراجع في أسعار النفط وتحركات أميركية لضخ المزيد من احتياطياتها من الخام ومخاوف بشأن السلالة أوميكرون المتحورة من فيروس كورونا وضعت الأسواق في حالة فوضى.
وأوبك وحلفاؤها على خلاف مع الولايات المتحدة التي طلبت من المجموعة زيادة إنتاجها لدعم الاقتصاد العالمي، لكن الدول المنتجة تقول إنها لا تريد عرقلة تعاف ضعيف لصناعة الطاقة بتخمة جديدة في المعروض.
وقال ديامانتينو بيدرو أزيفيدو، وزير طاقة أنغولا التي ترأس الدورة الحالية لأوبك، في كلمة افتتاحية أمام اجتماع للمنظمة “في هذه الأوقات المضطربة، من الضروري أن نظل نحن والدول غير الأعضاء في أوبك…حذرين في نهجنا وأن نأخذ زمام المبادرة بحسب متطلبات ظروف السوق”.
وقالت ثلاثة مصادر في أوبك، إن اجتماع وزراء المنظمة انتهى، الأربعاء دون أي توصيات بشأن سياسة الإنتاج.
ومن المرجح أن يتخذ تحالف أوبك+، الذي يضم روسيا ودولا منتجة أخرى، قراراً بشأن سياسة الإنتاج، الخميس.
وقالت السعودية وروسيا وهما أكبر الدول المنتجة في أوبك+، قبل اجتماعات هذا الأسبوع، إنه ليست هناك حاجة لأن تقوم المجموعة برد فعل غير محسوب لتعديل سياسة الإنتاج. وقال العراق إن من المتوقع أن تمدد أوبك+ سياسة الإنتاج الحالية على المدى القصير.
وفي تعاملات اليوم الخميس، ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 48 سنتا بما يعادل 0.7 %، إلى 69.35 دولار للبرميل بحلول الساعة 01:40 بتوقيت غرينتش، بعد أن تراجعت 0.5%، في الجلسة السابقة.
ولم تكن العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي أقل حظا من سابقتها، إذ ارتفعت هي الأخرى 48 سنتا أو 0.7 %، إلى 66.05 دولار للبرميل بعد هبوطها 0.9 %، أمس الأربعاء.