السعودية الأولى عالميًّا في نمو منظومة الابتكار وريادة الأعمال والشركات التقنية
طريق مكة بوابة العبور الميسّر إلى مناسك الحج بخدمات نوعية وتقنية متقدمة
فرضية طوارئ في قطار المشاعر المقدسة غدًا بمشاركة عدة جهات
وظائف شاغرة لدى CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة بـ شركة سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في فروع طيران أديل
وظائف شاغرة لدى رتال للتطوير العمراني
وظائف إدارية شاغرة بـ شركة المراعي
وظائف شاغرة في وزارة الصناعة والثروة المعدنية
وظائف شاغرة لدى مطارات جدة
وقعت جمعية بناء لرعاية الأيتام بالمنطقة الشرقية مع جمعية الملك سلمان للإسكان الخيري مذكرة تفاهم لتوسيع الشراكة والتعاون الاستراتيجي بينهما والسعي في تحقيق الخطوات الممكنة لإنجاح مشروع “بوابة استحقاق” وتعظيم الأثر والفائدة للمنظمات والأفراد.
وتضمنت مجالات التعاون “البحث الاجتماعي والبرامج التنموية” وتمكين جمعية بناء من الدخول على البوابة لتدريب وتأهيل الباحثين الاجتماعيين لديها على منهجية استحقاق كما تقرر دراسة وبحث حالات الأسر ووضع منهجية للخطط التنموية لتنمية وتمكين المستفيدين عبر البوابة.
ومثل جمعية بناء في توقيع المذكرة عبدالله الخالدي مدير عام الجمعية والذي أوضح أن هذه المذكرة خطوة مهمة في سبيل توسيع الأثر للجمعية باعتبارها من منظمات القطاع غير الربحي بالمملكة تحقيقا لأهداف رؤية المملكة 2030 والتي تهدف لتحسين الخدمات المجتمعية والارتقاء بمستواها لتحقيق أثر أعمق على المستفيدين منها.
وأضاف الخالدي أن أدوار الجمعية ووفقًا للمذكرة الموقعة تضمنت متابعة تنفيذ البرامج التنموية للمستفيدين وتكون جمعية بناء مصدرًا للتكامل مع الجمعيات الخيرية في المنطقة الشرقية.
وبين الخالدي أن الطرفان اتفقا على أهمية تبادل الخبرات والمعلومات فيما بينهما وعقد اجتماعات دورية فيما يخص تنفيذ بنود المذكرة، كما تضمنت المذكرة أن يسعى الطرفان للتعاون الاستراتيجي في مجال مذكرة التفاهم ومنها تبادل المعلومات والمشاركة في ورش العمل والاجتماعات والتدريب بهدف دعم وتطوير خبرات موظفيهما على تحقيق أهدافهما المشتركة.
يذكر أن جمعية الملك سلمان للإسكان الخيري قامت بتأسيس مشروع وطني وهو” بوابة استحقاق ” يساهم بتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 المتعلقة بتمكين القطاع غير الربحي، حيث تستهدف البوابة تطوير آلية البحث الاجتماعي والتدخل التنموي للعاملين في الجمعيات الأهلية وفق منهجية علمية تم تصميمها بعد الاطلاع على أفضل الممارسات المحلية والعالمية وتحقق الانتقال من الرعوية إلى التنموية بإجراءات تقنية ميسرة وتساهم بتوفير فرص التكامل بين منظمات القطاع غير الربحي لتوحيد الجهود ورفع كفاءة الإنفاق.