العدل تطلق خدمات مركز الترجمة الموحد عبر منصة تقاضي الإلكترونية
مزرعة أرينو الإسبانية تبيع جميع صقورها في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
علامة الخريف ودليل المسافرين.. أسباب اهتمام العرب التاريخي بنجم سهيل
المرور يكشف عن غرامة عدم إعطاء أفضلية للمشاة
القبض على 3 مقيمين لترويجهم الإمفيتامين في جدة
القبض على 3 أشخاص بالشرقية لترويجهم المخدرات
ضبط 21997 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
غدًا عودة المعلمين في 11 منطقة استعدادًا للعام الدراسي الجديد
الرمان يغمر أسواق السعودية بإنتاج يتجاوز 37 ألف طن
كامتشاتكا تشهد 50 هزة أرضية وتحذيرات من انفجارات بركانية أقصى شرق روسيا
لم تعد سواحل البحر الأحمر المكان الوحيد المفضل للتنزه في منطقة عسير خلال فصل الشتاء، فقمم الجبال شديدة البرودة مثل السودة (تصل درجات الحرارة فيها إلى أقل من 10 درجات نهاراً ) أصبحت مقصداً لمحبي المتعة البصرية التي تشكلها ظاهرة ” السحب المنخفضة” التي تحوّل المكان إلى ما يشبه أمواج البحر .
وتتشكل تلك السحب فوق الوديان السحيقة التي تحيط بها قمم شاهقة مثل جبال السودة ، ولذلك تبرز قمم الجبال فوق السحب المتراكمة، ومن ثم تنعم تلك القمم بارتداء وشاح من السحب المنخفضة جداً، حتى يكاد المرء يخالها ضباباً.
وبحسب التفسير العلمي للظاهرة الذي قدمه خبير المناخ الدكتور عبدالله المسند فإنها سحب متصلة بأخرى معلقة فوق الوديان المحيطة بقمم الجبال، كما أن هذه الظاهرة تكون قريبة من سفوح الجبال وقممها المرتفعة، وليست في أماكن مستوية كالهضاب والسهول، وعادة هذه الظاهرة الجميلة لا تبتعد عن سفوح الجبال الشاهقة.
وأشار إلى أن من أهم شروط تشكل الضباب ارتفاع نسبة الرطوبة النسبية وذلك يكون بعد نزول الأمطار، أو قدوم كتلة رطبة منقولة، أو بسبب التبخر من البحار والبحيرات المحيطة، أو بسبب النتح من أشجار الغابات والمزارع الواسعة، أو ببعض مما ذكر، أو بها جميعاً.