وزير الخارجية يشارك بالاجتماع الوزاري المشترك بين دول التعاون والولايات المتحدة
وظائف شاغرة لدى مجموعة لاند مارك
طفل يسافر إلى الهند داخل حجرة عجلات طائرة
وظائف شاغرة بفروع شركة جسارة في 3 مدن
وظائف شاغرة في البنك الإسلامي
فيصل بن فرحان بمؤتمر حل الدولتين: نرفض كل ما يقوض السلطة الفلسطينية
وظائف إدارية شاغرة لدى الضمان الصحي
وظائف شاغرة بـ شركة PARSONS في 4 مدن
السديس يعزي في وفاة مفتي المملكة
اقتران القمر بالمريخ ورصد مذنب جديد في سماء السعودية
ستقرر أوبك وحلفاؤها، الخميس، ما إذا كانت ستضخ المزيد من النفط في السوق أو ستكبح الإمدادات وسط تراجع في أسعار النفط وتحركات أميركية لضخ المزيد من احتياطياتها من الخام ومخاوف بشأن السلالة أوميكرون المتحورة من فيروس كورونا وضعت الأسواق في حالة فوضى.
وأوبك وحلفاؤها على خلاف مع الولايات المتحدة التي طلبت من المجموعة زيادة إنتاجها لدعم الاقتصاد العالمي، لكن الدول المنتجة تقول إنها لا تريد عرقلة تعاف ضعيف لصناعة الطاقة بتخمة جديدة في المعروض.
وقال ديامانتينو بيدرو أزيفيدو، وزير طاقة أنغولا التي ترأس الدورة الحالية لأوبك، في كلمة افتتاحية أمام اجتماع للمنظمة “في هذه الأوقات المضطربة، من الضروري أن نظل نحن والدول غير الأعضاء في أوبك…حذرين في نهجنا وأن نأخذ زمام المبادرة بحسب متطلبات ظروف السوق”.
وقالت ثلاثة مصادر في أوبك، إن اجتماع وزراء المنظمة انتهى، الأربعاء دون أي توصيات بشأن سياسة الإنتاج.
ومن المرجح أن يتخذ تحالف أوبك+، الذي يضم روسيا ودولا منتجة أخرى، قراراً بشأن سياسة الإنتاج، الخميس.
وقالت السعودية وروسيا وهما أكبر الدول المنتجة في أوبك+، قبل اجتماعات هذا الأسبوع، إنه ليست هناك حاجة لأن تقوم المجموعة برد فعل غير محسوب لتعديل سياسة الإنتاج. وقال العراق إن من المتوقع أن تمدد أوبك+ سياسة الإنتاج الحالية على المدى القصير.
وفي تعاملات اليوم الخميس، ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 48 سنتا بما يعادل 0.7 %، إلى 69.35 دولار للبرميل بحلول الساعة 01:40 بتوقيت غرينتش، بعد أن تراجعت 0.5%، في الجلسة السابقة.
ولم تكن العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي أقل حظا من سابقتها، إذ ارتفعت هي الأخرى 48 سنتا أو 0.7 %، إلى 66.05 دولار للبرميل بعد هبوطها 0.9 %، أمس الأربعاء.