أزمة سياسية غير مسبوقة في تاريخ فرنسا
10 أعراض مبكرة لمرض باركنسون
الإحصاء تتيح خدمة التحقُّق من هوية الباحث الميداني عبر توكلنا
الصندوق العقاري: وحدات سكنية تحت الإنشاء بهامش ربح تنافسي
فتح باب التسجيل في مسابقة “بيبراس موهبة”
برعاية وزير الثقافة.. انطلاق المؤتمر السنوي الدولي لمجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية
زلزال عنيف بقوة 5.9 درجات يضرب كازاخستان
رياح شديدة بسرعة 49 كم/ س على حائل
بتوجيه الملك سلمان.. فتح مسجد القبلتين بالمدينة المنورة على مدار 24 ساعة
التأمينات: شراء مدد خدمة غير متاح حاليًا
أقر مجلس النواب الأمريكي تشريعًا لإنشاء مكتب خاص داخل وزارة الخارجية لمكافحة الإسلاموفوبيا في العالم، وسط دعوات لعزل النائبة الجمهورية لورين بويبرت بسبب تعليقاتها المعادية للإسلام.
وبدلًا من عزل بوبيرت، مما قد يزيد من مكانتها في الحزب الجمهوري، بالإضافة إلى زيادة احتمالات أن يقدم الجمهوريون تهديدات بالانتقام إذا فازوا بأغلبية مجلس النواب العام المقبل، اتفق القادة الديمقراطيون على مشروع قانون صاغته النائبة الديمقراطية الأمريكية إلهان عمر لإنشاء منصب مبعوث خاص مكلف بمعالجة الإسلاموفوبيا في جميع أنحاء العالم كطريقة بديلة لمعالجة التحيز ضد المسلمين دون فرض عواقب محددة على بوبيرت.
يذكر أن بوبيرت كان قد وصفت عمر في مقطع فيديو متداول بأنها “جزء مما يسمى بفرقة الجهاد”، كما ألمحت إلى أن النائبة المسلمة ربما كانت تحمل متفجرات في حقيبتها، عندما قابلتها سابقًا داخل أحد المصاعد.
بدورها، دعت عمر قيادة مجلس النواب إلى اتخاذ “الإجراء المناسب”، في حق النائبة الجمهورية، معتبرة أن “شرعنة هذا التعصب لا يعرض حياتي فحسب للخطر، بل يعرض حياة جميع المسلمين للخطر”.