تخريج دورة الفرد الأساسي الـ(26) بأكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز لمكافحة المخدرات
رياح شديدة السرعة على محافظتي جدة والليث
إقرار ميزانية الدفاع الأمريكية بقيمة 901 مليار دولار
باريس سان جيرمان يفوز على فلامينجو ويتوج بكأس الإنتركونتيننتال
جامعة القصيم: الدراسة عن بُعد.. غدًا الخميس
الخريف: قرار إلغاء المقابل المالي يعزز تنافسية الصناعة الوطنية ويدعم الصادرات غير النفطية
جامعة شقراء: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم الرياض: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
جامعة المجمعة: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم القصيم: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
تراجعت أسعار النفط اليوم الأربعاء ليوم ثالث بفعل توقعات متزايدة بأن نمو المعروض سيفوق نمو الطلب العام المقبل، حتى على الرغم من أن انتشار السلالة أوميكرون لم يفض إلى قيود بنفس شدة التي فُرضت عند ظهور سلالات فيروس كورونا الأخرى.
وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت القياسي 43 سنتاً أو 0.6% إلى 73.27 دولار للبرميل في التعاملات الصباحية، وذلك بعد فقدت 69 سنتاً أمس الثلاثاء.
ولم تكن العقود الآجلة لخام غرب تكساس الأميركي أحسن حظاً من سابقتها، إذ انخفضت هي الأخرى 52 سنتاً، توازي 0.7%، إلى 70.21 دولار للبرميل. وكانت قد انخفضت 56 سنتا في الجلسة السابقة.
وقالت وكالة الطاقة الدولية أمس الثلاثاء إن زيادة في حالات الإصابة بكوفيد-19 مع ظهور أوميكرون سيضعف الطلب على النفط في وقت من المنتظر أن يزيد فيه الإنتاج، خاصة في الولايات المتحدة، بما يشير إلى أن المعروض سيتجاوز الطلب حتى نهاية العام المقبل على أقل تقدير.
ومع ذلك، رفعت منظمة أوبك يوم الاثنين توقعاتها للطلب العالمي على النفط للربع الأول من عام 2022 والتزمت بجدولها الزمني للعودة إلى مستويات ما قبل الجائحة، قائلة إن أوميكرون سيكون له تأثير طفيف وقصير.
وقال محللو السلع الأساسية في (إيه.إن.زد) في مذكرة “نظرة وكالة الطاقة الدولية المتشائمة للسوق تتناقض بشدة مع نظرة أوبك الأكثر تفاؤلاً وإيجابية عندما أصدرت توقعاتها الشهرية هذا الأسبوع. تشير الفجوة إلى أن التباين من المرجح أن يظل مرتفعا على المدى القصير”.
ومن العوامل التي تؤثر على السوق أيضاً ارتفاع الدولار، مما يجعل السلع المقومة به أكثر كلفة بالنسبة للبلدان الأخرى.