سحب سامة في إسبانيا
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11346 نقطة
ضبط شخصين لنقلهما 7 وافدين لا يحملون تصريحًا بالحج لإيصالهم إلى مكة
قدرة سعودية فائقة في إدارة الأزمات الدولية.. أنهت تصعيد باكستان والهند بوقت قياسي
جامعة الأميرة نورة تعلن عن بدء التقديم على برنامجين مستحدثين للدراسات العليا
تغطية كامل طرح أسهم إس إم سي السعودية خلال ساعات
بورصة الكويت تغلق تعاملاتها على ارتفاع المؤشر العام
33.68 مليار دولار إيرادات مطورو تطبيقات آبل خلال عام واحد
مهلة لـ تصحيح وضع العمالة المنزلية المتغيبة لمدة 6 أشهر
جدل في تونس بسبب مشروع قانون جديد للطلاق
احتلت المملكة العربية السعودية المركز الثاني في قائمة الدول الأفضل للعيش خلال وباء كورونا، في التصنيف الدوري الذي تضعه وكالة بلومبيرغ Bloomberg لرصد جهود الدول في مكافحة الجائحة.
وبحسب التقرير الذي نشرت العربية فقد تضمن التقرير دولتين عربيتين فقط هما الإمارات التي احتلت المركز الأول ثم المملكة، فيما جاءت فنلندا في المركز الثالث.
وقال التقرير إن السعودية اعتمدت مواجهة طويلة الأمد في التعامل مع الفيروس وهو ما جعلها تقفز 18 مرتبة خلال يناير الحالي، وشهدت وتيرة متصاعدة من التلقيح والتوقعات الاقتصادية القوية.
ويأخذ هذا التصنيف بعين الاعتبار معدلات التطعيم المرتفعة، والتوقعات الاقتصادية الإيجابية، في ظل كورونا.
يأتي هذا فيما أعلنت وزارة الصحة عن أرقام جرعات لقاح كورونا في المملكة والتي تجاوزت (56) مليونًا و(246) ألفًا و(714) جرعة عبر أكثر من (587) موقعًا للتطعيم في مناطق المملكة كافة.
وحثت الصحة الجميع إلى التسجيل في تطبيق صحتي للحصول على لقاح كورونا بالمجان ضمن إجراءات الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.
وكشفت وزارة الصحة عن تسجيل (4738) حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد خلال الـ24 ساعة الماضية، كما أعلنت عن تعافي (4973) حالة، كما تم تسجيل حالتي وفاة، ليصل بذلك عدد الوفيات الإجمالي إلى (8929) فيما وصل إجمالي الحالات المؤكدة في السعودية إلى (670997) حالة، تعافى منهم (622087) حالة، بينما وصل عدد الحالات الحرجة إلى (825) حالة.
هذا وتسبّب فيروس كورونا بوفاة ما لا يقلّ عن 5,614,118 شخصًا في العالم منذ أن ظهر في الصين في ديسمبر 2019، وسجّلت الولايات المتحدة أعلى عدد وفيات جرّاء الفيروس (872,126) تليها البرازيل (623,843) ثم الهند (491,127) فروسيا (328,105).
وتقدّر منظمة الصحة العالمية أن العدد الإجمالي للوفيات قد يكون أعلى بمرّتين إلى ثلاث، آخذة في الاعتبار العدد الزائد للوفيات المرتبطة بالوباء بصورة مباشرة وغير مباشرة.