Superfan في كأس العالم للرياضات الإلكترونية يوحّد المجتمعات العالمية في قلب الرياض
معنى وهدف مؤشر الألوان في تطبيق نسك
وزراء خارجية 24 دولة يدعون إلى تحرك عاجل لوقف المجاعة في غزة
فيصل بن فرحان يبحث مع وزير خارجية الأردن تطورات الأوضاع في قطاع غزة
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من رئيسة وزراء إيطاليا
مكافحة الفساد تباشر 10 قضايا جنائية بينها إيقاف 28 موظفًا بالداخلية ووزارة الدفاع لتسهيل الحج غير النظامي
التين الشوكي يُنعش حركة الأسواق في عسير ويعزز الإقبال السياحي
فهد بن سلطان للمحافظين: دوركم مهم في نقل الصورة الحقيقية لمشاعر المواطنين وخدمتهم
3 مسببات لحرائق التماس الكهربائي
إحباط تهريب 36,600 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
نصح رئيس وزراء بريطانيا بوريس جونسون، الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالابتعاد عن حافة الهاوية، وذلك فيما يتعلق بالأزمة في أوكرانيا.
وقال جونسون في تصريحات نقلها موقع العربية نت على تويتر، “أنصح الرئيس الروسي بالابتعاد عن الهاوية”.
وكانت لندن كثّفت خلال الفترة الماضية، الضغط على موسكو، ملوحة باستهداف المصالح “التي تهمّ الكرملين مباشرةً”، في حال أقدمت على غزو جارتها الأوكرانية، وكذلك ربما يكون أنبوب الغاز الاستراتيجي “نورد ستريم 2” الرابط بين روسيا وألمانيا، من بين الأهداف المحتملة، التي تُفكّر كل من لندن وواشنطن في استهدافهما بالعقوبات، فضلًا عن تحويلات الروس المالية بالدولار.
من جانبه قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إنه سيرد على واشنطن والناتو في الوقت الذي يراه مناسبًا، في إشارة إلى رفض الأخيرين الأسبوع الماضي تقديم ضمانات أمنية لبلاده، حول عدم تهديد مصالح أو التوسع العسكري شرقًا.
جاء ذلك بعد إعلان الحكومة البريطانية في وقت سابق اليوم أنها ستفرض عقوبات على الشركات والأفراد المرتبطين بعلاقات وثيقة مع بوتين إذا أقدمت روسيا على أي عمل مناهض لأوكرانيا.
يذكر أنه منذ نهاية 2021، تتوالى الاتهامات لروسيا بحشد ما يصل إلى 100 ألف جندي على الحدود مع أوكرانيا بهدف شنّ هجوم، لكنّ موسكو تنفي أيّ مخطط من هذا القبيل، مطالبةً بضمانات خطّية لأمنها، بينها رفض انضمام أوكرانيا إلى الناتو ووقف توسّع الحلف شرقًا، ما يرفضه الأخير.
ويرجع الصراع بين كييف وموسكو جذوره إلى العام 2014، حين شهد الشرق الأوكراني حربا بين القوات الأوكرانية، وانفصاليين موالين لروسيا، اتهم الكرملين برعايتهم ودعمهم عسكريًا وماليًا، وفي العام نفسه، ضمت موسكو شبه جزيرة القرم إلى أراضيها، لتشعل مزيدًا من التوتر بين الطرفين.