القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 400 كيلو قات في جازان
مدينة الحجاج بـ حالة عمار.. خدمات جليلة ومتنوعة لضيوف الرحمن
إجراء الاختبار الأول لمحاكاة الأحمال الكهربائية استعدادًا لموسم الحج
اقتران القمر مع الزهرة غدًا وأفضل وقت لرصد الظاهرة
إحبط 5 محاولات لتهريب أكثر من 240 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة بشاحنات ومركبات
خطيب المسجد الحرام: رجال الأمن والجهات المعنية يواصلون العطاء بإخلاص لخدمة الحجاج تحت لهيب الشمس
الشؤون الإسلامية تقيم صلاة الجمعة في 849 جامعًا ومسجدًا داخل حدود الحرم
الملك سلمان يوجه باستضافة 1300 حاج وحاجة من 100 دولة لأداء مناسك الحج
النفط يتجه لأول خسارة أسبوعية منذ أبريل
خطوات وشروط تعديل الأجر في نظام حماية الأجور
حث رئيس لجنة العلاج والتأهيل باللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات، الدكتور فيصل البيشي، كل من يتعاطى المواد المخدرة، بالتوجه لتلقي العلاج في مراكز التأهيل وعلاج الإدمان.
وأضاف أن الخدمات متواجدة بجميع مناطق المملكة مع الدعم النفسي والاجتماعي الكامل، لتكون فرصة للشخص المدمن لبداية حياة جديدة.
فيديو | "د. فيصل البيشي" لـ #نشرة_النهار:
سجلنا حالات إدمان لأعمار 12 سنة وأقل..وندعو من يقع في هذه الآفة إلى التوجه لتلقي العلاج في مراكز التأهيل وعلاج الإدمان #الإخبارية pic.twitter.com/vWLTi2H90j
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) January 7, 2022
وحول طريقة التعرف على أن هذا الشخص أو ذاك يتعاطى المخدرات، قال البيشي، في مداخلة هاتفية لقناة الإخبارية: إن بداية الدخول في الاستخدام والتجربة والتعاطي لا تظهر في يوم وليلة ولكنه يحتاج إلى شهور أو سنوات، حتى تظهر عليه أعراض الإدمان، فهي تظهر عن طريق تغيرات سلوكية واجتماعية.
وأوضح رئيس لجنة العلاج والتأهيل باللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات، أن هناك تغيرات سلوكية وجسدية واجتماعية تلاحظها الأسرة على الشخص المدمن كزيادة أو نقصان الون حسب المادة التي يتعاطها، إضافة لشحوب في الوجه، مع حب العزلة والبقاء مع أفراد معينين فترات طويلة يتعاطى معهم المخدرات، وكآبة وهلاوس سمعية أو بصرية، والشكوى من الصداع وضعف النظر.
وعن أكثر البيئات الحاضنة للمدمنين والمروجين، قال: إن بداية تعاطي الشخص لـ المخدرات قد تكون خلال تواجده في الحفلات والمناسبات الاجتماعية، أو المدرسة والجامعة، مشيرًا إلى الحالات المدمنة تبدأ من عمر 12 عامًا أو أقل، ثم ترتفع باختلاف المواد المتعاطاة.
ولفت إلى أن الأصدقاء قد يساعدون بعضهم على تعاطي المخدرات، خلال تعرضهم للضغوط النفسية، في الامتحانات أو الاختبارات، وأن المواد المتعاطاة تختلف على حسب الطبقات، فهناك من يرغب في المنشطات، أو الكبتاجون، ومن لديه قدرة مالية يتجه إلى الكوكايين.