معنى حالة المشترك “غير نشط” في التأمينات
عاصفة ثلجية تحاصر نحو ألف شخص في جبل إيفرست
جامعة الملك عبدالعزيز تطلق أول برنامجٍ مهني من نوعه في العالم العربي
الإليزيه يعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة برئاسة سيباستيان لوكورنو
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
انطلاق أول أشواط سباق الملواح بمعرض الصقور والصيد السعودي
وظائف شاغرة بشركة المراعي في 7 مدن
وظائف شاغرة لدى السودة للتطوير
4 أيام على إيداع الدفعة الـ 95 من برنامج حساب المواطن
سفارة السعودية تسلّم 20 ألف ذبيحة من لحوم الهدي والأضاحي للأردن
أكد خبير الأرصاد الجوية الدكتور خالد الزعاق، أن أودية المملكة في العصور المطيرة كانت أنهارًا جارية، لكنها تحولت في عصر التصحر لمجاري خامدة تنهض على فترات مختلفة.
في العصور المطيرة :
كانت أوديتنا انهاراً جارية ومع عصر التصحر تحولت لمجاري خامدة
فأصبحت تنهض على فترات مختلفة
pic.twitter.com/ZZrZzMG3Ts— د.خالد صالح الزعاق (@dralzaaq) January 12, 2022
وقال الزعاق، في مقطع فيديو بثه على حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي تويتر: “تحتوي الجزيرة العربية على شبكة لامتناهية من الشغايا والشعاب والأودية، فالشغايا تغذي الشعاب والشعاب تغذي الأودية”.
وأضاف أنه في العصور الماطرة كانت أوديتنا أنهارًا جارية، فوادي الرمة يصب في شط العرب ووادي حليفة يصب في الخليج العربي، مشيرًا إلى أنه بعد التصحر تحولت إلى مجارٍ خامدة فمنها من ينهض كل سنة ومنها كل 11 سنة ومنها ما ينهض كل 22 سنة ومنها كل 75 سنة، وذلك تبعًا لدورة المطر التقريبية، فهي “تنهض كل ما طاح المطر على صفرائها”.
وتابع الزعاق: “فالأودية تنتهي إما في بحار كأودية مرتفعات عمان واليمن والحجاز والثروات، أو تنتهي في قاع محاط بالمرتفعات فيفيض الماء ويمسى فيض”.