وظائف شاغرة في الهيئة العامة للموانئ
الأمم المتحدة والصليب الأحمر يطالبان بفتح جميع المعابر إلى قطاع غزة
استخراج ألماسة نادرة تزن 340 قيراطًا في روسيا
السعودية تستعرض رؤيتها الإستراتيجية للتحوّل في قطاع التعدين والمعادن
نائب أمير مكة المكرمة يوجه بمضاعفة الجهود لتقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن
ضبط 5 مقيمين مخالفين لاستغلالهم الرواسب في منطقة مكة المكرمة
وظائف شاغرة في فروع مجموعة الراشد
القنوات الناقلة لمباراة الأخضر والعراق وتشكيل الفريقين
توقعات بتباطؤ معدل نمو الاقتصاد العالمي إلى 3.2% عام 2025
ضبط 3 مواطنين مخالفين بمحمية الإمام فيصل بن تركي الملكية
أعادت بسطة الحراج في “قرية زمان” -إحدى وجهات موسم الرياض- أحد المظاهر الشعبية والتراثية المعروفة خلال الستينات والسبعينات في عدد من مناطق ومدن المملكة، أبرزها العاصمة الرياض.
وأسهمت البسطة في إعادة صور وأنماط تجارب العيش القديم في منطقة السوق، التي تمثل واحدة من أهم وأبرز مناطق “قرية زمان”، إذ تحاكي ثقافة البيع والشراء في المنطقة قبل نحو 60 عامًا من الآن.
كما تميزت بسطة الحراج بجمع عدد من الذكريات التي تحمل أساليب البيع والشراء القديمة، وتستدعي الحنين لدى الزوار الذين عايشوا تلك الفترة، مثل البائع عثمان الرداحي، الذي أمضى عقوداً من حياته في سوق الزَّل والحراج، قبل أن تقوده فعاليات موسم الرياض إلى “قرية زمان” التي قدمت له أنماط حياته في قوالب ترفيهية مميزة، يمارس فيها بيع “الأسطوانات” و”الكاسيت” وأجهزة الراديو والتلفاز التراثية.
ويمتلك الرداحي في بسطته أكثر من 4000 شريط “كاسيت”، و2500 من أشرطة “الكاتريج” التي كانت جزءاً من أدوات الترفيه في مطلع الستينات الميلادية، قبل أن تتحول لأدوات تراثية وشعبية تستهوي الشغوفين بآلات الترفيه القديمة، والمهتمين بالعودة لأجواء الأجيال السابقة في الاستماع للمذياع والوسائط المتنوعة.
ويشير إلى أن التحول الطارئ على الكاسيت وتحوله من وسيلة استماع عادية لأداة تراثية رَفع قيمته المادية، نظراً لما يتميز به من جودة وأصالة وندرة في آن واحد.