خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
في الوقت الذي تكافح فيه دول العالم لوقف انتشار متحور أوميكرون أشرس متحورات كورونا وأخطرها، تم الكشف عن عدوى فلورونا وهي إصابة مزدوجة تنتج عن الإصابة بفيروس كورونا والإنفلونزا الموسمية؛ ما جعل منظمة الصحة العالمة تحذر من خطر هذه المتلازمة.
وفي تحليل أجري في مايو الماضي، تناولت دراسات عدة، وجد الباحثون من جامعة ويسكونسن أن 19 في المائة من الذين أصيبوا بمرض “كوفيد-19” أصيبوا بمرض آخر في الوقت ذاته، فيما يسمى بالعدوى المشتركة، وقد تكون هذه العدوى فيروسية أو بكتيرية أو حتى فطرية.
ووجد الباحثون أن 24 من المرضى الذين واجهوا العدوى المشتركة كانت حالتهم الصحية سيئة ووصل الأمر إلى الوفاة.
وبالرغم من أن موسم الإنفلونزا الماضي كان هو الأقل ضررًا على المستوى العالمي منذ أكثر من عقد بسبب الإقبال على تلقي لقاح كورونا واتباع الإجراءات الاحترازية إلا أن عدة جهات قالت: إنه مع ارتفاع حالات الإصابة بالإنفلونزا وكورونا معًا، يخشى الخبراء من التأثير المحتمل للوباء المزدوج، ودعوا الناس للحصول على لقاحات الإنفلونزا وفيروس كورونا.
وكانت وزارة الصحة جددت التأكيد على أن التطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية آمن، ولا يوجد معارضة بينه وبين لقاح كورونا.
وأضافت الصحة، على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي تويتر: “التطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية آمن ولا يتعارض مع لقاح كورونا، ويجب أخذه للوقاية من الأمراض الموسمية وحمايةً من مضاعفاتها”.