عمارة مكة المكرمة.. هوية أصيلة مستمدة من الإرث التاريخي للعاصمة المقدسة
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار واليورو
خطوات الاستعلام عن معلومات المركبة المحجوزة إلكترونيًا عبر أبشر
القبض على مخالف لترويجه الإمفيتامين في جازان
الأمن العام يحصل على شهادتي الاعتماد الدولي في أنظمة المراقبة وأمن المعلومات
رئاسة الشؤون الدينية تطلق الخطة التشغيلية لموسم حج 1446هـ بـ 120 مبادرة إثرائية
ضبط 2052 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
وظائف شاغرة بـ شركة كروز السعودية
وظائف شاغرة لدى سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في رتال للتطوير العمراني
أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عن شجبه لـ انقلاب بوركينا فاسو الذي حدث، داعيًا الجيش للعب دوره في الدفاع عن الشعب والبلاد.
وقال غوتيريش في تصريح للصحفيين إنه “قلق للغاية حيال الانقلاب في بوركينا فاسو”.
وأضاف أن “دور الجيوش يجب هو الدفاع عن الشعب والبلد وليس مهاجمة الحكومات والقتال ومن أجل السلطة”.
ودعا الجيش البوركيني للعب دوره الأساسي في حماية البلد، وإعادة البلاد للحكم الديمقراطي.
وفي تغريدة على حسابه عبر “تويتر”، قال غوتيريش إنه “يدين بشدة أي محاولة للاستيلاء على الحكومة بقوة السلاح”.
ودعا قادة انقلاب بوركينا فاسو إلى “إلقاء أسلحتهم وضمان سلامة الرئيس وحماية مؤسسات الدولة”.
وأعلن عسكريون في بوركينا فاسو عبر التلفزيون الرسمي، الاثنين الماضي، استيلاءهم على السلطة في الدولة الواقعة في غرب إفريقيا، مشيرين إلى أنهم حلوا الحكومة والبرلمان وأغلقوا حدود البلاد.
وقال العسكريون الانقلابيون في بيان تلاه أحدهم إن البلاد “ستعود إلى النظام الدستوري” في غضون “فترة زمنية معقولة”.
وجاء إعلان العسكريين تزامناً مع تداول تقارير إعلامية تفيد بأن رئيس البلاد روك مارك كابوري قد استقال من منصبه.
واكتنف الغموض مصير الرئيس، إذ أفادت مصادر أمنية أنه اعتُقل على أيدي عسكريين تمردوا على سلطته، بينما أكدت مصادر حكومية أنه أفلت منهم قبل وصولهم إليه، في “محاولة انقلابية” سارع الاتحاد الأفريقي إلى التنديد بها.
وقال مصدران أمنيان لوكالة “فرانس برس” إن “الرئيس كابوري ورئيس البرلمان والوزراء باتوا فعليا في أيدي الجنود” في ثكنة سانغولي لاميزانا في واغادوغو.