الذهب يرتفع ويتجه لاختتام العام بأفضل أداء منذ عام 1979
الدفاع المدني يدعو إلى التقيّد بإرشادات الوقاية من أخطار الفحم والحطب
نائب أمير مكة يزور الجندي ريان وينقل له تحيات القيادة: بطل بطل بطل
“العامة للعقار”: الخميس نهاية مدة تسجيل 54.052 قطعة عقارية في 3 مناطق
إعلان أسماء الفائزين بالمراكز الأولى في جائزة الملك عبدالعزيز لسباقات الهجن
السوق المالية تستطلع الآراء حول مشروع ضوابط تملك الشركات المدرجة والصناديق الاستثمارية
مشاريع ومبادرات تنموية سعودية تغّذي شريان التنمية في قلب اليمن
برئاسة الملك سلمان.. مجلس الوزراء: تعديل تنظيم الهيئة العامة للتطوير الدفاعي
الحكومة اليمنية تثمن مواقف السعودية التاريخية والثابتة وقيادتها المسؤولة لتحالف دعم الشرعية
تحالف دعم الشرعية في اليمن يدشن حساب المتحدث الرسمي على منصة إكس
دعا مجمع إرادة والصحة النفسية بالرياض، الآباء إلى ضرورة التهيئة الجيدة لعودة الأبناء للدراسة الحضورية، من خلال الحديث الإيجابي معهم عن المدارس والعودة إليها وأهمية التركيز على تحقيق النجاح والتفوق، وأن يكون هذا الحديث الإيجابي من جانب جميع المُحيطين بالطلاب، سواء الأهل في المنزل أو من الأقارب.
وقال رئيس قسم الإسعاف والطوارئ واستشاري الطب النفسي بالمجمع الدكتور جمال بن عبدالله العنزي، إن التهيئة الميدانية للطلاب ذات أهمية كبيرة للعودة للمدارس، ويشمل ذلك تقليل ساعات السهر وساعات استخدام الأجهزة الإلكترونية وتنظيم تناول الغذاء ونوعيته، والمساعدة بترتيب جدول يومي للأبناء قبل أيام من بدء الدراسة، حتى يكون ذلك النظام هو المُتبع فيما بعد، بحيث يتضمن هذا النظام النوم مبكرًا والاستيقاظ مُبكرًا والحصول على قدر مُناسب من النوم الذي ينعكس إيجابيًا على صحة الطفل نفسيًا وبدنيًا.
وحث العنزي الآباء على الحرص على أخذ أطفالهم للقاحات كورونا المقررة طبيًا لهم ولأعمارهم، وتزويدهم بما يحتاجونه للحفاظ على سلامتهم من عدوى فيروس كورونا أثناء وجودهم في المدرسة مثل معقم اليدين وكمامة الوجه.
وحذر رئيس قسم الإسعاف والطوارئ واستشاري الطب النفسي بالمجمع الآباء من إظهار قلقهم وتوترهم، وأن ذلك ينعكس بشكل سلبي على أبنائهم، مبينًا أن الدراسات تشير إلى أن الأطفال يلاحظون شعور والديهم بالقلق وينتبهون للإشارات الخفية التي تتمثل في تعابير الوجه الخائفة والنغمات الحذرة في الصوت، كما أوصى الآباء بإجراء محادثة مفتوحة حول شعور أطفالهم عن العودة إلى المدرسة، مع ضرورة تذكيرهم بالإيجابيات بعد عودتهم إلى مقاعد الدراسة مثل رؤية أصدقائهم ومقابلة معلميهم.
