أتربة ورياح على الشرقية لمدة 9 ساعات رئيس الوزراء الأسترالي يصف إيلون ماسك بالملياردير المتغطرس نهاية درامية لمصممة أزياء شهيرة بسبب جلود التماسيح والثعابين هل يمكن إضافة مرافقين في الحج بعد سداد رسوم الفاتورة؟ جيسوس: الهلال حُرم من ركلة جزاء وهذا الأمر وراء إقصائنا مدرب العين : احترمنا الهلال فكان التأهل من نصيبنا تحرش واحتيال.. متهمون بعدة جرائم في قبضة الأمن آرسنال يدك شباك تشيلسي بخماسية نظيفة الميز النسبية في الطائف ببرنامج ريف شيري تطلق عصرًا جديدًا من تقنية QPower في معرض بكين للسيارات
تعتبر المملكة العربية السعودية، بتاريخها العظيم، الأساس الذي تشكلت من خلاله وحدة أبناء الجزيرة العربية في تاريخها الحديث بعد أن عانت لعقود من ويلات الفرقة والشقاق والنزاعات، فهي لم تكن أبداً دولة طارئة لا على التاريخ ولا على الجغرافيا.
وبصدور أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، بتخليد ذكرى يوم التأسيس تجسد المملكة قيمة رفيعة من الاهتمام بتاريخها الذي يُعد امتدادًا أصيلًا لحاضرها ومُستقبلها، ولتستلهم من خلال هذا اليوم، عزيمة جميع أئمة الدولة و ملوكها الذين ساهموا في مراحل بناء الدولة.
ولأن لكل أمة من الأمم يحق لها أن تفخر بتاريخها وتحتفي به وتعيد التذكير فيه، فإن إعلان المملكة العربية السعودية عن ذكرى يوم التأسيس، لا ينفصل عن هذا النهج الذي يسعى لتأصيل امتدادات الدولة السعودية الضاربة في جذور التاريخ.
وصدر اليوم أمر ملكي كريم بأن يكون يوم (22 فبراير) من كل عام يوماً لذكرى تأسيس الدولة السعودية، باسم يوم التأسيس، ويصبح إجازة رسمية.
ويأتي هذا اليوم اعتزازاً بالجذور الراسخة لهذه الدولة المباركة، وارتباط مواطنيها الوثيق بقادتها منذ عهد الإمام محمد بن سعود قبل ثلاثة قرون، وبداية تأسيسه في منتصف عام 1139هـ (1727م) للدولة السعودية الأولى حتى يومنا هذا، كما يجسد هذا اليوم تقدير الأحفاد لتضحيات الآباء والأجداد وما كابدوه من تحديات في سبيل بناء وطن يمتد تاريخه لثلاثة قرون.