الرقابة النووية تؤكد سلامة بيئة السعودية من أي تسربات إشعاعية
بوست مالون النجم الرئيس لحفل افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 بالرياض
الطاقة الذرية: مفاعل أراك تضرر جراء الغارات الإسرائيلية
مسام يحقق إنجازًا كبيرًا بتطهير أكثر من 67 مليون متر وانتزاع أكثر من 500 ألف لغم في اليمن
ترامب سيتخذ قراره بشأن إيران خلال أسبوعين
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في منفذ جديدة عرعر
أكثر من 67 ألف مستفيد من حفظ الأمتعة خلال موسم حج هذا العام
تعزيزًا للابتكار الصحي.. الصحة تطلق مسرعة لشركات التقنية الحيوية خلال مؤتمر BIO في بوسطن
شرط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
في ليلة رائعة من ليالي موسم الرياض، استقبل مسرح أبو بكر سالم في بوليفارد الرياض ملكة الإحساس النجمة اللبنانية إليسا والمغني السوري ناصيف زيتون، في واحدة من أجمل الحفلات التي نظمتها شركة بنش مارك، وحضرها قرابة 5 آلاف شخص.
الحفل بدأ بصعود ناصيف زيتون على المسرح في تمام الساعة العاشرة وسط استقبال حافل من الجماهير ليغني أكثر من 20 أغنية؛ “قدا وقدود، يا عسل، عندي قناعة، فارقوني، ما ودعتك، طير الغروب..” وغيرها من الأغاني التي يفضلها الجمهور.
وجاءت اللحظة التي انتظرها الجمهور بصعود ملكة الإحساس على المسرح، وسط هتافات وتصفيق حاد مرحبين بها في حفلها الثاني بموسم الرياض لهذا العام، لتبدأ بأغنية “إلى كل اللي بحبوني”.
بعدها، تحدثت إليسا للجمهور معبرة عن حبها للسعودية والجمهور السعودي، تفاعل الحضور مع أغانيها: “كرمالك، إلى كل اللي بيحبوني، يا مرايتي، سهرانة يا ليل، نفسي أقوله، عيشالك، هنغني كمان وكمان، حالة حب، أسعد وحده، أواخر الشتا”. وتوالت الأغاني إلى أكثر من 15 أغنية وسط استمتاع وتفاعل كبير من الحضور.
وعقب انتهاء الحفل أعربت الفنانة إليسا خلال المؤتمر الصحفي عن سعادتها بالتفاعل والحماس الكبير التي شهدته من الجمهور السعودي واستمراره لنهاية الحفل رغم البرد الشديد، وعبرت عن شكرها للمستشار تركي آل الشيخ رئيس الهيئة العامة للترفيه، كما وجهت الشكر لشركة بنش مارك على التنظيم المميز للحفل في أول عمل مشترك بينها وبين الشركة.
وشهد مسرح أبو بكر سالم خلال الحفل استعدادات مكثفة من قبل شركة بنش مارك لتسهيل دخول الجمهور وفق الإجراءات الاحترازية واقتصر الدخول على الأفراد مكتملي التحصين وفقًا للحالة في تطبيق توكلنا “محصن”، مع تطبيق عمليات التباعد الاجتماعي بين مقاعد الجماهير.