مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
اندلعت اشتباكات بين أنصار المعارضة الألبانية، اليوم السبت، أثناء محاولتهم اقتحام مقر حزبهم، بعد معركة داخلية على قيادة الحزب.
وشكل الزعيم السابق للحزب الديمقراطي، المعارض الرئيسي، صالح رام بريشا، مجموعة تحاول الإطاحة بزعيم الحزب، لولزيم باشا، من منصبه، متهمًا إياه بأنه “رهينة” لدلى رئيس الوزراء الحالي، إيدي راما، المنتمي للحزب الاشتراكي اليساري.
وفي التفاصيل: اقتحم المتظاهرون الطابق الأرضي من مبنى الحزب، مستخدمين القضبان الحديدية لفتح الباب الرئيسي وتحطيم النوافذ، وتم استخدام الغاز المسيل للدموع من داخل المبنى لإبعادهم.
وأقدم باشا على إقالة بريشا من الكتلة البرلمانية في سبتمبر، ما أشعل فتيل معركة حزبية داخلية بينهما.
جاء ذلك في أعقاب تدخل وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في مايو، الذي قال في بيان: إنه خلال فترة ولاية بريشا 2005- 2013 كرئيس للوزراء، “تورط السياسي في أعمال فساد… إثراء حلفائه السياسيين وأفراد أسرته، والتدخل في التحقيقات المستقلة، وجهود مكافحة الفساد، وإجراءات المساءلة”.
وأضاف بلينكن أن “أعمال بريشا الفاسدة قوضت الديمقراطية في ألبانيا”.
وفي ديسمبر زعمت مجموعة بريشا أنها أجرت استفتاء على إقالة باشا من منصبه، لكن هذه الخطوة لم يعترف بها الحزب الديمقراطي الرسمي.