كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
اندلعت اشتباكات بين أنصار المعارضة الألبانية، اليوم السبت، أثناء محاولتهم اقتحام مقر حزبهم، بعد معركة داخلية على قيادة الحزب.
وشكل الزعيم السابق للحزب الديمقراطي، المعارض الرئيسي، صالح رام بريشا، مجموعة تحاول الإطاحة بزعيم الحزب، لولزيم باشا، من منصبه، متهمًا إياه بأنه “رهينة” لدلى رئيس الوزراء الحالي، إيدي راما، المنتمي للحزب الاشتراكي اليساري.
وفي التفاصيل: اقتحم المتظاهرون الطابق الأرضي من مبنى الحزب، مستخدمين القضبان الحديدية لفتح الباب الرئيسي وتحطيم النوافذ، وتم استخدام الغاز المسيل للدموع من داخل المبنى لإبعادهم.
وأقدم باشا على إقالة بريشا من الكتلة البرلمانية في سبتمبر، ما أشعل فتيل معركة حزبية داخلية بينهما.
جاء ذلك في أعقاب تدخل وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في مايو، الذي قال في بيان: إنه خلال فترة ولاية بريشا 2005- 2013 كرئيس للوزراء، “تورط السياسي في أعمال فساد… إثراء حلفائه السياسيين وأفراد أسرته، والتدخل في التحقيقات المستقلة، وجهود مكافحة الفساد، وإجراءات المساءلة”.
وأضاف بلينكن أن “أعمال بريشا الفاسدة قوضت الديمقراطية في ألبانيا”.
وفي ديسمبر زعمت مجموعة بريشا أنها أجرت استفتاء على إقالة باشا من منصبه، لكن هذه الخطوة لم يعترف بها الحزب الديمقراطي الرسمي.