بريطانيا في حالة تأهب قصوى عقب هجوم أمام كنيس يهودي
انحراف مركبة أمنية وسقوطها من جسر أثناء أداء مهامها بالرياض
العاشرة مساء الأحد.. ترامب يمنح حماس “الفرصة الأخيرة”
القبض على 3 مخالفين لتهريبهم 54 كيلو قات في عسير
أسعار الغذاء العالمية تنخفض في سبتمبر
توضيح من حساب المواطن بشأن تغيير الآيبان البنكي بعد 10 سبتمبر
المدينة المنورة تتصدر معدلات إشغال مرافق الضيافة السياحية للنصف الأول من 2025
تعديل مدة استحقاق الأم المطلقة للدعم السكني إلى عام واحد
عروض للهجانة وفرضيات ضمن مشاركة الأمن العام في معرض الصقور والصيد السعودي
53 مادة.. تفاصيل تعديل اللائحة التنفيذية لتنظيم الدعم السكني
مع بداية كل عام ميلادي جديد تكون الأرض على موعد مع “الحضيض الشمسي”، وتحديداً في أوائل يناير، وذلك عندما تكون عند أقرب مستوى من الشمس، وبعد انتصاف العام وتحديداً في أوائل شهر يوليو تصبح الأرض عند أبعد نقطة من الشمس، فيما يعرف باسم “الأوج”.
وفي هذا الإطار، يشرح عميد كلية علوم الملاحة وتكنولوجيا الفضاء مدير مركز الدراسات واستشارات علوم الفضاء بجامعة القاهرة، أسامة شلبية، في تصريحات خاصة إلى “سكاي نيوز عربية”، كيف تتغير المسافة بين الأرض والشمس، وكيف يحدث الحضيض والأوج.
ويشير شلبية إلى أن الألماني يوهانس كيبلر (أول من وضع قوانين تصف حركة الكواكب)، عندما وضع قوانينه لحركة الكواكب وصف أنها حركة مدارية، وقال إن الكواكب تدور في مدارات “بيضاوية” وليست “دائرية” لها مركز ثابت ونصف قطر، وهو ما يسري على جميع الكواكب والمذنبات والكويكبات الأخرى الموجودة، والتي تدور في مدارات إهليلغية أو بيضاوية.
ويتابع: “المرور في إطار إهليغي Elliptic ليس به مركز، وبالتالي فعند دوران الأرض تصبح الشمس موجودة في إحدى البؤرتين لهذا المدار الإهليغي.
وأردف: “وعندما تكون عند النقطة الأقرب إلى الأرض يسمى ذلك بالحضيض الشمسي أو ما يعرف باسم Perihelion، وتصبح الأرض على مسافة حوالي 147 مليون كيلومتر تقريبا (حوالي 91.4 مليون ميل) من الشمس، ويتم ذلك في يناير من كل عام”.