تضرر مركبات في حريق بحي منفوحة بالرياض والمدني يتدخل
التحالف الإسلامي يختتم برنامج بناء قدرات الأئمة والدعاة في جزر القمر
الزكاة والضريبة: تمديد مبادرة إلغاء الغرامات عن المكلفين حتى 31 ديسمبر 2025م
المباني الطينية قصَّة نابضة بالحياة.. وشاهد على الأصالة والإبداع والرؤية الفنية
الانتهاء من مراسم تغيير كسوة الكعبة المشرفة في وقتٍ قياسي
بينهم 9 أطفال.. فيضان يجرف 18 سائحًا من أسرة واحدة في باكستان
درجات الحرارة اليوم.. الأحساء 48 مئوية والسودة 15
إحباط محاولة تهريب أكثر من 732 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة في خِزانات ملابس
خطيب المسجد الحرام: النعم تُحفظ وتستدام بالاعتراف بها
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس جيبوتي
مع بداية كل عام ميلادي جديد تكون الأرض على موعد مع “الحضيض الشمسي”، وتحديداً في أوائل يناير، وذلك عندما تكون عند أقرب مستوى من الشمس، وبعد انتصاف العام وتحديداً في أوائل شهر يوليو تصبح الأرض عند أبعد نقطة من الشمس، فيما يعرف باسم “الأوج”.
وفي هذا الإطار، يشرح عميد كلية علوم الملاحة وتكنولوجيا الفضاء مدير مركز الدراسات واستشارات علوم الفضاء بجامعة القاهرة، أسامة شلبية، في تصريحات خاصة إلى “سكاي نيوز عربية”، كيف تتغير المسافة بين الأرض والشمس، وكيف يحدث الحضيض والأوج.
ويشير شلبية إلى أن الألماني يوهانس كيبلر (أول من وضع قوانين تصف حركة الكواكب)، عندما وضع قوانينه لحركة الكواكب وصف أنها حركة مدارية، وقال إن الكواكب تدور في مدارات “بيضاوية” وليست “دائرية” لها مركز ثابت ونصف قطر، وهو ما يسري على جميع الكواكب والمذنبات والكويكبات الأخرى الموجودة، والتي تدور في مدارات إهليلغية أو بيضاوية.
ويتابع: “المرور في إطار إهليغي Elliptic ليس به مركز، وبالتالي فعند دوران الأرض تصبح الشمس موجودة في إحدى البؤرتين لهذا المدار الإهليغي.
وأردف: “وعندما تكون عند النقطة الأقرب إلى الأرض يسمى ذلك بالحضيض الشمسي أو ما يعرف باسم Perihelion، وتصبح الأرض على مسافة حوالي 147 مليون كيلومتر تقريبا (حوالي 91.4 مليون ميل) من الشمس، ويتم ذلك في يناير من كل عام”.