سعر الريال مقابل العملات الأجنبية اليوم الأحد أرامكو تسعى لتحقيق هدف صفر انبعاثات دون تقليل الإنتاج النفطي خطة وطنية لخفض تكاليف الكهرباء باستخدام مصادر الطاقة المتجددة زلزال عنيف بقوة 6.3 درجات يضرب قبالة أرخبيل فانواتو أمطار رعدية وبرد ورياح نشطة على 7 مناطق السعودية صاحبة أكبر عدد من المطارات في العالم العربي رصد حالات اشتـباه تسمم غذائي في حفر الباطن وظائف إدارية شاغرة لدى مجموعة التركي وظائف شاغرة لدى شركة التصنيع وظائف شاغرة في فروع شركة الفنار
أرجع خبير الأرصاد الجوية الدكتور خالد الزعاق، مقولة “لا تنمْ بالمسيل ولو بالمقيل” في موسم “القيظ”، إلى معرفة أجدادنا بالطبيعة وقوانينها.
#تقويم | سبب مقولة "لا تنام بالمسيل ولو بالمقيل" في موسم "القيظ".
المزيد من التفاصيل مع خالد الزعاق.#نشرة_الرابعة#السعودية@dralzaaq pic.twitter.com/4YMx2CkHZc— العربية برامج (@AlArabiya_shows) January 11, 2022
وقال الزعاق، في مقطع فيديو بثه على صفحته الشخصية بتوتير، إن قانون الطبيعة يشير إلى هبوط المياه من المرتفعات إلى المنخفضات عبر قنوات تسمى بالمسيل، والمقيل هي القيلولة والنوم ظهرًا، في وقت القيظ وهو موسم انعدام الأمطار.
وأضاف: “ومع ذلك لا تنمْ لأن المسل هو مجرى الأودية والشعاب وبطونها، فلا ننام ولا نجلس ولا نتخذها سكنًا؛ لأن المياه إذا تحركت لا ترحم”.
وأشار خبير الأرصاد الجوية إلى أن الدول العربية بعيدة عن أماكن البراكين والأحزمة البركانية الخطرة وإذا حدث يكون من النوادر، مشيرًا إلى أن أغلب كوارثنا الكونية ناتجة من قلة الوعي بقوانين الطبيعة وعدم الاهتمام بالبيئة وتوازناتها.
وتابع الزعاق: “مجاري السيول لها حرمة والعبث بالبيئة له نتائج سلبية على الحرث والنسل، والأودية أنواع ومن أخطرها هي التي تنبت من ثنايا المرتفعات كجبال الثروات وتهامة ومرتفعات اليمن وسلطنة عمان”.