عمارة مكة المكرمة.. هوية أصيلة مستمدة من الإرث التاريخي للعاصمة المقدسة
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار واليورو
خطوات الاستعلام عن معلومات المركبة المحجوزة إلكترونيًا عبر أبشر
القبض على مخالف لترويجه الإمفيتامين في جازان
الأمن العام يحصل على شهادتي الاعتماد الدولي في أنظمة المراقبة وأمن المعلومات
رئاسة الشؤون الدينية تطلق الخطة التشغيلية لموسم حج 1446هـ بـ 120 مبادرة إثرائية
ضبط 2052 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
وظائف شاغرة بـ شركة كروز السعودية
وظائف شاغرة لدى سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في رتال للتطوير العمراني
رغم وفاة الطفل ريان الذي ظل محتجزًا في بئر عميقة مدة أكثر من 5 أيام، قدم العديد من المغردين العرب الشكر للعم علي الصحراوي الرجل الذي قاد عملية الحفر اليدوي.
هذا الرجل الذي لم يدرس الجيولوجيا، أو الجغرافيا، ولم يتخرج من جامعة، لكن خبراته الحياتية الطويلة في مجال حفر الآبار جعلته أحد المسارعين في تقديم ما لديه لإنقاذ الطفل ريان، لينال حظًا كبيرًا من الإشادة والثناء على جميع المستويات، لا سيما وسائل التواصل.
اهتمام واسع لاقاه العم علي الصحراوي الذي شارك بالحفر يدويًا بعملية إنقاذ الطفل ريان، فلم يكترث بأية مخاطر، ولم ترهبه خطورة التربة، رغم أنه رجل في العقد السادس من العمر، ليتم الاستعانة به في حفر الأمتار القليلة المتبقية للوصول إلى ريان، وهو ما تم بالفعل.
وفي وقت سابق أكدت مصادر مطلعة بدء الترتيبات لتشييع جثمان الطفل ريان بعد الانتهاء من تحديد أسباب الوفاة، وفقًا لخبر عاجل نشرته “العربية”.
ومن المتوقع أن تبدأ، اليوم الأحد، الاستعدادات في المغرب لتشييع جثمان الطفل ريان الذي أحزن العالم أجمع.
يذكر أن الديوان الملكي المغربي أعلن مساء السبت، وفاة الطفل “ريان” الذي سقط في بئر يصل عمقه إلى 32 مترًا بإقليم شفشاون شمال المغرب يوم الثلاثاء الماضي.
وأشار البيان الصادر عن الديوان إلى أن العاهل المغربي الملك محمد السادس أجرى اتصالًا بوالدي الطفل الراحل، وأعرب لهما عن أحر تعازيه وأصدق مواساته في هذا المصاب الأليم، ولا راد لقضاء الله فيه.
وكانت السلطات المغربية قد وفرت العديد من آليات الحفر لإنجاح عملية الإنقاذ، التي واجهتها عدة عراقيل، نظرًا لصعوبة تضاريس المنطقة.