ارتفاع أسعار الذهب في السعودية
ضبط مواطن مخالف بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
المنافذ الجمركية تسجل 1371 حالة ضبط خلال أسبوع
اتفاقية دولية جديدة لمكافحة الجرائم الإلكترونية
تعليم المدينة يعلن موعد بدء الدوام الشتوي للبنين والبنات
إيجار: استمرار العقد تلقائيًا حتى في حال عدم السداد
أمانة جدة تعلن بدء مهلة إخلاء مواقع تشاليح السيارات في الحمدانية
تعليم جازان يعتمد تطبيق الدوام الشتوي في جميع المدارس
هيئة العناية بالحرمين: 116 دقيقة مدة زمن العمرة خلال ربيع الثاني
رئيس وزراء جمهورية كوبا يصل الرياض
الأخطاء الإملائية تفقد الكلمات معناها الحقيقي وتجعل المتلقي في حيرة من أمره لفهم ما يقصده المتكلم وقد زادت هذه الأخطاء بشكل كبير مع انتشار وسائل التواصل الاجتماعي وتطبيقات التراسل الفوري حيث أصبح الاهتمام لا ينصب على تدقيق الرسالة أو التغريدة بقدر ما ينصب على سرعة نشرها.
وعبر موقع تويتر صعد وسم يدعو إلى التدقيق في الأخطاء اللغوية والإملائية وتصحيح التغريدات قبل نشرها بهدف الحفاظ على اللغة العربية وعدم إدخال كلمات غريبة ومستهجنة وغير مفهومة في الحوار.
ورغم حديث البعض باللهجة العامية إلا أن الكل أجمع على أهمية التدقيق حيث قالت الكاتبة عزيزة سعد: “الأخطاء الإملائية.. ما أقدر أعديها” فيما قالت مغردة أخرى “الأخطاء الإملائية تستفزني جدًا مثلًا أن يكتب أحدهم الأرظ رغم أن الأرض من الكلمات المتداولة أيضًا عندما تُكتب لكن لاكن ..الثنوي بدل من الثانوي ” وتابعت : من يُصحح هذه الأخطاء يغار على لغته الأم ويرجو لكم نفعًا وليس مُصابًا بمرض نفسي.
فيما قال إبراهيم الخواجة: “الأخطاء الإملائية شقوق الكلمات” أما بونورة فحاول تبرير الأمر بالقول :”تحدث دون أن نشعر!” فيما قالت منال الحبسي: “صرنا نخاف نكتب شيئًا ويجي واحد من الأشخاص إللي يصححوا الأخطاء الإملائية ويطلع أخطاءنا في الكتابة”.
أما عهود فقد تنبت وجهة نظر مغايرة حيث قالت: “أحب الأخطاء الإملائية في الرسائل، لأنها كتبت على عجل ولهفة.. الرسائل المنمقة بلا أخطاء تبدو مملة ومكتوبة بأناةٍ وبرودٍ”.