نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري
سلمان للإغاثة يواصل توزيع المساعدات الإغاثية للأسر المتضررة من حرائق اللاذقية
ضبط 7535 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
توضيح من سكني بشأن توقيع العقود
دانا تُغرق إسبانيا
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
تأتي استضافة السعودية لمؤتمر LEAP التقني الدولي ترسيخًا وتعزيزًا لمكانتها؛ كمركز إقليمي للتقنية والابتكار في المنطقة كأحد أهم مستهدفات رؤية 2030.
كما يعد تنظيم المملكة العربية السعودية لمؤتمر LEAP، انعكاسًا لحرص سمو ولي العهد على مواكبة التطورات والمتغيرات المتسارعة في العالم تحقيقًا لمُستهدفات رؤية المملكة 2030م في القطاعات الواعدة وتقنيات المُستقبل.
كما يجسد مؤتمر LEAP التقني الدولي دعم ورعاية سمو ولي العهد لإقامة الأحداث العالمية على أراضي المملكة العربية السعودية لجعلها مركزًا عالميًا متقدمًا في تنظيم الأحداث التقنية.
ويعكس المؤتمر أيضا حرص المملكة العربية السعودية على تنظيم محفل دولي بحجم مؤتمر LEAP، الأمر الذي يؤكد رعاية سمو ولي العهد لقطاعات الاتصالات وتقنية المعلومات والفضاء والبحث والابتكار، بما يجعل من المملكة وجهة عالمية في هذه المجالات.
وبحسب المراقبين، فإن انعقاد مؤتمر LEAP التقني الدولي في المملكة يأتي تأكيد على قدرتها في قيادة العالم في المجالين الرقمي والتقني، وترسيخًا لجهودها في أن تكون في مصاف الدول الأكثر تقدمًا في مجالي الابتكار واقتصاد المستقبل.
ويعد تنظيم المملكة العربية السعودية مؤتمر LEAP التقني فرصة مهمة لاستعراض التقنيات والقدرات الهائلة التي تمتلكها المملكة في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات.
ويعد مؤتمر LEAP التقني الذي تستضيفه المملكة منصة عالمية لأبرز المفكرين والمؤثرين في مجالات التقنية المتقدمة بهدف تسخير قيمة المواهب والتقنية من أجل الصالح العام للناس وكوكب الأرض لتحقيق الازدهار.
كذلك تمثل المملكة عنصرًا جاذبًا للاستثمار في المجال الرقمي والتقني، وباستضافتها مؤتمر LEAP تكون قد أعدت منصة عالمية تجمع قادة الفكر في التقنية والابتكار والاستثمار في مكان واحد.
ويأتي تنظيم المملكة لمؤتمر LEAP يأتي تمكينًا للاقتصاد الرقمي وحافزًا للنمو الاقتصادي والتنوع مما يلبي طموحات الدولة في تحقيق مستهدفات رؤية 2030، كما أنه يأتي داعمًا لأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة.